السبـت 11 جمـادى الاولـى 1432 هـ 16 ابريل 2011 العدد 11827  







بريـد القــراء

الإصلاح على الطريقة السورية
* تعقيبا على خبر «الأسد يحاول امتصاص غضب المتظاهرين.. ويلتقي عددا من ذوي الضحايا في دوما»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الرئيس الأسد هو المسؤول الأول عما يحدث في سورية. الناس ملت من الرئيس الأبدي، والحزب القائد، والحزب الحاكم. لقد وعد الأسد بإجراء إصلاحات، وبدلا من ذلك قامت أجهزة
فزاعات إسرائيل التقليدية
* تعقيبا على خبر «الحكومة الفلسطينية تقول إنها جاهزة لإقامة وإدارة الدولة في سبتمبر»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن إسرائيل دأبت منذ وقت طويل على استعمال ورقة حماس و«القاعدة» فزاعة تخوف بها اليهود وشعوبا أخرى، بالخطر الذي يتهددها، فيما لو سيطرت حماس على الحكم في الضفة الغربية، مما
سلطة واستحواذ
* تعقيبا على خبر «الناطقة باسم (العراقية): مجلس السياسات جزء من الشراكة الوطنية وليس مجرد واجهة»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: مع احترامي للسيدة الدملوجي، التي تستحق عن جداره منصب رئاسة الوزراء، فإنها لم تشر إلى أن أسلوب الاستحواذ على السلطة الذي يقوم به المالكي، هو نفسه الذي اعتمد
حكم نافعة لمن ينتفع
* تعقيبا على خبر «جمال مبارك.. الابن الذي أضاع والده»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن لدى الأميركيين مثلا يقول «لا تبصق على الناس أثناء صعودك إلى الأعلى، لأنك ستقابل الناس أنفسهم أثناء نزولك». ويقول العرب «ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع». ما يجري للرئيس المصري السابق ينبغي أن
مراوغة يصعب تقبلها
* تعقيبا على خبر «اليمن: غموض بشأن مصير المبادرة الخليجية.. والترحيب الرسمي لا يعني موافقة صريحة»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إخوتنا في الخليج يعرفون تماما أن علي صالح مراوغ لا يمكن الوثوق به، ولهذا يريد الشعب اليمني توضيح بعض المسائل، لكي يضمن تنحي الرئيس عن منصبه خلال شهر على
دموية الشعوب
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «رجال الرئيس.. ورأس الرئيس»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: حقا لقد أصاب الكاتب في قوله إن تمسك الرؤساء بكراسيهم راجع إلى دموية شعوبهم، فالحاكم من الشعب ويفهم جيدا كيف يفكر خصومه، لذلك قيل: مثلما كنتم يولى عليكم. نظام الحكم تفرضه طبيعة الشعب، ولضمان عدم
هل اليمن سعيد حقا؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هل قلت الدستور؟»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أذكّر بما قاله العرب قديما من كلام جميل عن اليمن الذي أطلقوا عليه «اليمن السعيد»، وقالوا إن الحكمة يمانية، وأسهبوا في وصف حضارات اليمن المتعاقبة وتراثه وخناجره وبلحه وقهوته. بل وتفاخر الشعراء في بلاد العرب بأصولهم
مصالح تخريبية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إن لم تستح فكن مسؤولا إيرانيا»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لم نكن نتوقع من تصريحات حكام إيران حول الثورة السورية، سوى ترديد ما قاله الرئيس السوري حليفهم الاستراتيجي، فكلا النظامين لا يملك سوى شعارات الصمود اللفظي والممانعة ومحاربة إسرائيل حتى آخر لبناني
تحالف مريض
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إن لم تستح فكن مسؤولا إيرانيا»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الحكومة الإيرانية تعيش اليوم حالة فزع شديد، بسبب ما يحدث في المنطقة العربية هذه الأيام. وقد وجه تكاتف دول الخليج حيال الأزمة البحرينية صفعة قوية جدا للنظام الإيراني، الذي كان يحلم بسقوط
دمشق تنتج فيلما هنديا
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «إنها كارثة إذا كان في سورية من يفكر بهذه الطريقة!»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الكاتب محق فعلا، فالسيناريو السوري ليس «جيمسبونديا» وحسب، بل هو فيلم هندي بامتياز. المصيبة الكبرى هي أن البعض في الأردن، يصدق مثل هذا السيناريو الذي سربته أجهزة المخابرات
نجاد لا يعرف هذا
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «قادة إيران يهربون أموالهم خوفا من انهيار النظام»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: استمعت قبل يومين إلى أحمدي نجاد في خطاب على إحدى القنوات الفضائية، قال فيه إن الولايات المتحدة تقوم بتخويف العرب من إيران. إنني اسأل: أليس الأمر كذلك فعلا؟ ألا تحتل بلاد نجاد
المحاسبة تضمن الاستقرار
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «أما الفوضى فقد حدثت.. وعلينا الإبداع!»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ما يحدث على الساحة المصرية منذ ما بعد ثورة 25 يناير (كانون الثاني)، كان متوقعا، خاصة أن الشعب المصري عانى خلال 30 عاما من كثير من الكبت والظلم والقهر والألم من رؤية مصر تسرق منه على
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
صفحة الموسم.. لمساعد العصيمي!
عبثية أخرى!