الاربعـاء 15 جمـادى الاولـى 1432 هـ 20 ابريل 2011 العدد 11831  







بريـد القــراء

خطاب متناقض
> تعقيبا على خبر «الأسد معلنا رفع حالة الطوارئ خلال أسبوع.. بعد ذلك لا حجة للتظاهر»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هل لاحظتم التلاعب بالكلمات من قبل القيادة السورية؟ من ناحية يعترف الرئيس بأن التظاهر هو حق يضمنه الدستور، وبالتالي فإن رفع حالة الطوارئ يجب أن تعزز هذا الحق الشعبي. ولكن
لا.. للمحاكم الخارجية
> تعقيبا على خبر «يوم دام في سورية»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الشعب يريد إسقاط ومحاكمة النظام على جميع المجازر ضد الإنسانية التي ارتكبها، وعلى مجازر حماة القديمة والحديثة، وأيضا محاكمة كل الضباط الأحياء الذين ارتكبوها، محاكمات علنية وتحت سماء سورية ووفق القانون السوري فقط، السوريون
معارضة الوساطة وأسبابها
> تعقيبا على خبر «(المعارضة) اليمنية في الرياض اليوم لاستيضاح (المبادرة الخليجية)»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: اليمن وجميع العالم يعرف النقاط التي خرجت من الوساطة الخليجية، لكن المعارضة اليمنية تراوغ، ولهذا أسباب عدة، أولها: تنفيذ المخططات الخارجية الهادفة إلى تمزيق الوطن. وثانيها:
إيران وقواها الوهمية
> تعقيبا على خبر «طهران: سنرد بحزم على أي تهديد.. وقواتنا قوة إلهية لا تقهر»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن إيران تفتعل المشكلات في المنطقة، كما كان يفتعلها نظام صدام حسين في زمنه، حين كان يوهم نفسه بأنه قوة لا تقهر. أعتقد أن إيران لن تكون عند الجد، كما تقدم نفسها. دياري عبد الرحمن
خطاب ينذر بمجازر
> تعقيبا على خبر «خطاب تصالحي للأسد.. والمعارضة تريد (جدية)»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هذا الخطاب التصالحي، يحمل في طياته حمام دم محتملا. فما معنى اعتبار كل من يشارك في المظاهرات في الأيام المقبلة مخربا؟ هذا الخطاب، أتوقع أن يليه قمع شديد، وسقوط الكثير من الضحايا. لكني واثق في المقابل
«القاعدة» تستغل الفرص
> تعقيبا على مقال أندرز فوغ راسموسن «حلف الناتو اتخذ القرار المناسب بخصوص ليبيا»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: على حلف الناتو أن يعي جيدا أن الدماء التي تسال اليوم في ليبيا تسال بيد الليبيين ضد بعضهم البعض، وسيكون لهذا مردوده غير المطمئن بين القبائل، التي تستند إليها علاقات الليبيين
ديمقراطية متسرعة فاشلة
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «هل تصلح الديكتاتورية أداة للتطور؟»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: تتطلب مسألة نشر الديمقراطية تطبيقا تدريجيا للوصول إلى تمكين مجتمعات معينة من ممارستها بشكل ناجح، ذلك أن فرض الديمقراطية بشكل متسرع، كما جرى في العراق مثلا، ومن دون مرور بفترة انتقالية
نظام صدق أنه مختلف
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سورية ومحاولة العودة للحلول»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن النظام السوري يعيش حالة من الذهول الشديد وعدم تصديق ما يجري من حوله، وخصوصا أن أوساط الحكم ظلت تعتقد أنه لو خرجت شعوب دول العالم كله في مظاهرات واحتجاجات، فإن من المستحيل أن يقوم الشعب السوري
لا حواجز خوف في سورية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سورية ومحاولة العودة للحلول»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: حاجز الخوف انكسر في سورية بسبب زيادة عدد الشهداء خلال المواجهات بين الشعب السوري والنظام الحاكم، وهذه نقطة محورية. أمس، ألقى الرئيس الأسد خطابا أمام أعضاء السلطة التنفيذية السورية، ورأينا علامات
كم كان وضعا سيئا
> تعقيبا على مقال علي سالم «الحكومة المصرية كلها في السجن.. لماذا؟»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الأنظمة العربية تحطم كل شيء من أجل البقاء، سواء كان أرواحا أو أموالا أو تراثا أو تاريخا. كل هذا ليس مهما ما دام أن الهدف هو بقاء النظام نفسه وعندما سقط وتنفس الناس الصعداء، بدأت أمور
أبناء أسوأ من آبائهم
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «احذر من قراءة هذه المقالة»، المنشور بتاريخ 17 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا ضمانة أن يكون الابن أكثر عصرنة (على حد قول الكاتب)، أو أكثر تقدمية من أبيه. وما يتوقعه الكاتب لسيف الإسلام القذافي من مواقف عصرية لن يحدث، بل ربما يكون أسوأ من والده بكثير. ويجب أن لا يغيب عن
تدخلات لبنان
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «مسلسل (الشهود الزور 2)»، المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: قدم الكاتب ما عنده، ولكن سورية/ الوطن خسر من رجال الأمن والجيش أكثر مما وقع ضحايا من المدنيين. لم لا يعطون وقتا كافيا للإصلاحات التي قررها الرئيس بشار الأسد، لكي تحول إلى واقع فعلي؟ أليس هذا أفضل
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
السياحة المصرية تعود إلى الخدمة بروح ثورة «25 يناير»
كيف تقضي أجمل 36 ساعة في هونغ كونغ؟
آخر مستجدات السياحة في العالم
الفنادق الآسيوية.. الإقامة بحسب الجغرافيا
وادي ليساشتال الجبلي.. عنوان الهدوء في النمسا