بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «العاهل البحريني يستقبل الأمير محمد بن فهد ويقلده وساما رفيعا»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: من المعروف أن جميع النظم والحكومات الإيرانية القديمة والحديثة المتعاقبة، احتفظت، على الدوام، بقدر ما متفاوت من الحقد والكراهية لأنظمة المنطقة وشعوبها. وكانت مطامعها التوسعية

* تعقيبا على خبر «الحكومة العراقية تصنف (عصائب أهل الحق) ضمن المجموعات الإرهابية»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا يجب الفصل بين «عصائب أهل الحق» والتيار الصدري بقيادة مقتدى الصدر، على الرغم من التلاسن المعلن بين قيادة المجموعة وبعض قياديي التيار. فهذه الجماعة امتداد خفي لجيش المهدي،

* تعقيبا على خبر «القذافي يجاهد لتفادي مصير مبارك وبن علي وصدام حسين»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: مصير القذافي سيكون مثل مصير صدام حسين. سوف يخرجه الناس من حفرة ما من مكان ما في بلاده، لكنها ربما تكون أكثر عمقا من تلك التي قبع بها صدام حسين مختفيا قبل إلقاء القبض عليه. هذه النهاية،

* تعقيبا على خبر «مصدر طبي بمستشفى شرم الشيخ لـ(الشرق الأوسط): منع الزيارة عن مبارك بعد تدهور حالته الصحية والنفسية»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: مبارك لم يذهب إلى المستشفى إلا بالتزامن مع بداية التحقيق معه، وكان هذا الترتيب لتجنب حبسه، وإلا فما العلاقة بين بداية التحقيق وذهابه إلى

* تعقيبا على خبر «البيت الأبيض يدعو لوقف العنف.. ومظاهرات سورية تضع إدارة أوباما في مأزق»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ما يحصل اليوم في سورية أسقط ورقة التوت عن النظام فيها. وكشف أن سقوط النظام لن يضر بمصالح كل من إسرائيل والولايات المتحدة على عكس ما هو ظاهر. فسورية الصمود، وسورية

* تعقيبا على مقال حمد الماجد «يا عصام شرف.. عدلت فأمنت فأكلت فولا وطعمية»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن رئيس الوزراء المصري عصام شرف، لم يزل معذورا، إذ إن فترة حكمه القصيرة، لا توغر في الصدور أحقادا ضده، خصوصا أن الرجل متساهل لا يطبق القوانين كما ينبغي حتى الآن، وبالتالي هو معني

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «هاملت في دمشق»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: تستولي طائفة، أو أقلية في سورية على البلد وجيشه وتدير سياساته وتسيطر على كل ما فيه ومن فيه، فيقال إنها تقوم بجهد قومي، وتتحول بقدرة قادر إلى دولة ممانعة ومقاومة. أما حين يخرج الناس إلى الشوارع، احتجاجا على

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سورية.. لا فائدة من (المقاومة)!»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: في الأسبوع الماضي، قيل إن الشعار المقبل هو إسقاط النظام. فإذا أراد الحكم في سورية الإصلاح حقا، فعليه أن يبدأ من تشكيل الحكومة برئاسة أحد رؤوس المعارضة في البلاد، وتقديم مدير الأمن إلى المحاكمة،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «درعا هي ميدان التحرير»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الخناق يضيق على النظام السوري، الذي يبدو واضحا أنه اختار حل القوة لا التفاهم وتقديم بعض التنازلات الجدية. فهو كما يظهر لا يزال ينظر إلى الشعب السوري باستخفاف وامتهان، يجعلانه يراه أقل شأنا من أن

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «شباك الثورات العربية: سيفتح أم سيغلق؟»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نعم لقد أصاب الكاتب كبد الحقيقة، ولنا في السودان تجربة مريرة، تؤكد ما ذهب إليه الكاتب. فقد تسلم الإسلاميون الحكم في السودان بانقلاب عسكري. رفعوا، بعد نجاحهم، شعار الولاء قبل الكفاءة.

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «شيعة الخليج.. لا فحم.. ولا فرقد..»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: شيعة الخليج والعراق والأحواز ولبنان، هم عرب أولا وأخيرا. لكن الخطأ بدأ حين تركهم العرب لإيران تتحكم بهم من أجل مصالحها وأحقادها. فدعمت حزب الله في لبنان، ودعمت أحزابا عدة تابعة لها في

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «صمت معيب ودور مخجل!»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نعم من المخجل أن ينقاد فريق من المقاومة الفلسطينية لمواجهة الشعب الليبي. لكن هذه مشكلة معظم فصائل المقاومة منذ نشأتها، حيث لا تملك حرية القرار، بل إن قرارها بيد الدول المضيفة لها والدول التي تدعمها. فعلا