الخميـس 23 جمـادى الاولـى 1432 هـ 28 ابريل 2011 العدد 11839  







بريـد القــراء

اليمن والحل البديل
> تعقيبا على خبر «واشنطن ترحب باتفاق (النقل السلمي للسلطة) في اليمن»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: في الوقت الذي يرحب فيه البيت الأبيض بالاتفاق السلمي في اليمن بين أطراف الصراع، يرحب اليمنيون من جانبهم، بعدم تدخل الولايات المتحدة والدول الأوروبية في الصراع الدائر في بلدهم. وكما عرفنا
إيران وتلطيف الأجواء
> تعقيبا على خبر «إيران تحاول التعامل مع خطر خسارة تحالفها مع سورية»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: خسارة إيران للأسد لا تعني أنها ستشعر بالخسارة فإيران تشعر أساسا بمرارة الخسارة الآن والدليل أنها تحاول تلطيف الأجواء مع العرب والغرب على الرغم من تدخلها السافر بدول الخليج، ربيع الثورات
تركيا تحاول إبعاد شعبها
> تعقيبا على خبر «تركيا قلقة من (القمع الدامي) في سورية.. وتدعو قيادتها إلى عدم (إضاعة الوقت)»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ليس للرئيس التركي وحده علاقات طيبة وحميمة مع الرئيسين السوري والليبي، وهو ما يجعله يحاول طمس حقائق ما يجري في هذين البلدين من مجازر واعتداءات سافرة على حقوق الإنسان
حاسبوا الكبير قبل الصغير
> تعقيبا على خبر «رئيس مكافحة الفساد في السلطة: قطعنا شوطا لإصلاح المؤسسات العامة»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن كلام رئيس مكافحة الفساد في السلطة منمق ولكن لا يفهم منه شيء سوى أن بعض الفاسدين الصغار قد أرجعوا بعضا مما سلبوه وأما الفاسدون الكبار فقد أودعوا المال الحرام في بنوك إسرائيل،
خيارات أكثر خطورة
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «الثورات العربية.. خطوط عريضة ومستفزة»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: تعتمد نتائج التغيير على ثقافة الشعوب العربية في اختيار ممثليها في برلماناتها، وإذا كانت خياراتها إسلاموية أو تمت على أساس ديني بصورة عامة، فستكون تلك طامة كبرى تحمل لبلدانها مخاطر كثيرة.
حاجز بين النظام والشعب
> تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «إنما نحن فتنة»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن ما يجرى الآن في البلدان العربية ليس فتنة، ولا هو بفعل تدخل خارجي، وإنما نتيجة لوجود فجوة واسعة بين القادة والشعب، لا سيما شريحة الشباب. السلطة دائما تحاول الالتفاف على مطالب المواطن، وتراهن على تعوده
تركيا لن تترك البعث يسقط
> تعقيبا على خبر «تركيا قلقة من (القمع الدامي) في سورية.. وتدعو قيادتها إلى عدم (إضاعة الوقت)»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: تعتبر تركيا من بين أكثر المتضررين من سقوط النظام السوري، إذ ستذهب كل إنجازاتها الإقليمية أدراج الرياح؛ فأنقرة دفعت ثمنا باهظا لكي تفتح لها دمشق أبوابها التي أغلقت
تصدع القوى الإيرانية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «المتضررون»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نشهد اليوم عملية تغيير شاملة، وإسقاط حكومات كانت جاثمة على قلوبنا بالتسلط والإقصاء. اليوم نشاهد انهيار المنظومة الإيرانية في المنطقة وليس فقط تصدعها، لأن القادم من عواصف تغيير، سوف يذهب باتجاه إيران، والأغلب أن
لهذا يحرصون على النظام
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «مخاطر خيار القوة»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن أكثر من أربعين عاما مضت على احتلال الجولان، ولم يحاول الجيش السوري تحريرها، ولم تشعل القيادة السورية حرب استنزاف، أو شكلا ما من أشكال المقاومة للإسرائيليين الذين يحتلون أرضها. اليوم توجه هذه القيادة مدافع
استفادة من نظام فاسد
> تعقيبا على مقال سليمان جودة «نبيل العربي.. كما كنت!»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول إن التقارب المصري الإيراني يعني ثلاثة أمور استقلالية: القرار، والتحرك المصري مسافة ما عن المحور الأميركي الإسرائيلي، الذي كان يدور حكم مبارك في فلكه، وإمكانية إقامة علاقة ندية مفيدة مع إيران، قد تمكن
حكمة التعامل البراغماتي
> تعقيبا على مقال سليمان جودة «نبيل العربي.. كما كنت!»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنّ الكثير من دول العالم تقيم علاقات اقتصادية مع إيران رغم تحفظها، أو انتقادها لنظامها السياسي الخارجي، لذا فإنّ الخطوة التي أقدم عليها رئيس الوزراء المصري مع إيران هدفها التعاون الاقتصادي والاستفادة
أكبر من الاستيعاب
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «خطر الانفصال الذي يرافق حركات التغيير!»، المنشور بتاريخ 25 ابريل (نيسان) الحالي، أقول: ربما يجري استغلال ثورات الشعوب العربية من قبل الأطراف الدولية التي تسعى إلى تقسيم الدول العربية. في بعض الأحيان، يكون المخطط المرسوم أكبر من أن يستوعبه رجل الشارع العادي. فهد الحمود
فوضى اللبنانيين الأنيقة
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «خارج المساحة»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن اللبنانيين، رغم كل ما يحكى عن فوضاهم اللذيذة، يبقى السبب الرئيسي لإبداعهم عبر الزمان، كامنا في الحرية التي يتمتعون بها، ولا أقصد بذلك، الحرية والديمقراطية والاشتراكية وما بينها وحولها من شعارات، بل الحرية
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
محمد عبده يتماثل للشفاء في باريس
«قطار الشرق السريع» توقف في باريس بمناسبة منح جائزة الرواية البوليسية
«آي فون» الأبيض في الأسواق اليوم
بدينة ألمانية استغلت وزنها الثقيل لسرقة صديقها السابق