بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «السياسيون الشيعة في العراق يفضلون بقاء نظام البعث السوري»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن هؤلاء ليسوا سياسيين، بل متخبطين في غفلة من هذا الزمن الرديء الذي أوصلت أميركا خلاله عددا من المعممين المستوردين، المحسوبين على إيران، إلى الحكم. وهؤلاء لا يفوتون فرصة من دون

> تعقيبا على خبر «البيت الأبيض: ندرس عقوبات ضد الحكومة السورية»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن العقوبات التي ستفرضها الولايات المتحدة الأميركية على النظام السوري، يدفع ثمنها الشعب نفسه، لأن المحسوبين على النظام، سوف تتأثر تجارتهم وأعمالهم المالية، لكنهم سوف يعوضون خساراتهم من قوت

> تعقيبا على خبر «اليمن: بدء العد التنازلي لتنحي صالح ومخاوف تسود الشارع»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنني لا أتوقع أن يستقيل الرئيس اليمني حتى لو تم منحه رئاسة الولايات المتحدة الأميركية؛ إذ أين يجد صالح شعبا يصبر عليه كالذي صبر عليه منذ تسلم الحكم قبل 33 عاما، لم يضع خلالها «طوبة»

> تعليقا على خبر «وزير الخارجية الجزائري: وصول ثوار ليبيا إلى الحكم أمر غير وارد»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الشعب الليبي وقف مع الشعب الجزائري في حرب التحرير، وكانت ليبيا ملجأ لثوارها البواسل حتى تحقق استقلالها. اليوم تتغير الأحوال، ويتعرض الشعب الليبي لحملة إبادة من طرف حاكم مجنون

> تعقيبا على خبر «المجلس العسكري يعيد التصديق على أحكام بإعدام 3 من قيادات الجماعات الإسلامية»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن التصديق بالحكم في القانون المصري واجب وملزم، وذلك لكي تتسنى إعادة محاكمة المحكومين مرة أخرى أمام محكمة مدنية، حيث كان النظام السابق قد حكم بإعدامهم ولم يصدق

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «من سيزور قنا ويفصل الصعيد؟»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنه نظرا للمشكلات المتراكمة، والكبت، والإهمال المتواصل عبر سنوات، أصبح من الممكن، مع الأسف الشديد، أن تتسبب شرارة، وإن كانت ضعيفة، في اندلاع النيران والحرائق. والذين يسكبون الزيت على النار موجودون

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «من سيزور قنا ويفصل الصعيد؟»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن التمرد الذي وقع في قريتين من قرى مصر في عهد الخديوي إسماعيل عام 1867، وصنفه الكاتب على أنه «نزعة انفصالية»! ذكره نوبار باشا في مذكراته بالتفصيل (طبعة دار «الشروق»، تقديم بوغوص‏ نوبار باشا)، حيث

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أسوأ من عراق صدام حسين»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لقد وضع الكاتب النقاط على الحروف، وسمى الأشياء بأسمائها. فقد أثبت النظام السوري قدراته على شعب أعزل وليس على إسرائيل، كما كان يدعى مرارا، وأعلن أنه يقف على خط المواجهة. لقد استخدم النظام الآلة العسكرية

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أسوأ من عراق صدام حسين»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: تناول الكاتب الأمور بعيدا عن أي انحياز أو تشنج. فنظام صدام حسين كان معروفا بأنه غير طائفي على الإطلاق، لكنه كان ديكتاتوريا من الدرجة الأولى، كما أن صدام حسين كان عادلا في توزيع ظلمه على السنة، حتى على

> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «مخاطر خيار القوة»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كان مشهد الدبابات السورية وعليها مدافع رشاشه عيار 500 ملم، تطلق النار على المباني فجرا في الساعة الرابعة، وتستمر حتى السابعة، أشبه بفيلم حربي لغزو إحدى مدن العدو الإسرائيلي، لكن المؤسف أن الوقائع كانت تجري

> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «لبنان مختبر لحقيقة (التغيير) في سورية»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الاستقطاب الطائفي في الشام يصل الآن إلى أوجه ومنتهاه، رغم استماتة شباب الثورة السوري في ترديد شعارات الوحدة ونبذ الطائفية، في مواجهة نظام يريد إظهار العكس. شباب الثورة السوري ليس

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «.. وهناك شخصيات أمينة»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ما من دولة عربية إلا وفي تشريعاتها قوانين ولوائح لمكافحة الفساد. لكن للأسف هذه القوانين والتشريعات واللوائح تبقى معطلة بفعل فاعل، سواء كان مسؤولا كبيرا أو أقل رتبة. وللفساد جوانب كثيرة جدا ومتعددة. وتؤدي