السبـت 25 جمـادى الاولـى 1432 هـ 30 ابريل 2011 العدد 11841  







بريـد القــراء

الأسد يخسر كل شيء
> تعليقا على خبر «محللون ودبلوماسيون: الأسد لا يزال قادرا على السيطرة إذا قدم تنازلات ضخمة»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الأسد خسر كل شيء بعد وقوفه ضد شعبه الذي نادى بالإصلاح وليس بالتغيير. لقد وقف الشعب السوري معه بعد احتلال العراق، ولهذا اجتاز نظامه تلك المرحلة الحرجة. أما الآن وقد
بداية جيدة لمحاكمة مسؤولين
> تعقيبا على خبر «600 سوري بالقاهرة يتظاهرون أمام مقر جامعة الدول العربية للتنديد بموقفها السلبي»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الوقت قد حان فعلا، لتقديم المسؤولين السوريين المسؤولين عن القمع والمذابح، إلى محاكم دولية، ليصبحوا مطاردين في جميع أنحاء العالم، إلى أن تجري محاكمتهم على
موقف الجيش المشرف
> تعقيبا على خبر «الدبابات تدخل درعا ودوما.. وضباط وجنود يتمردون وينضمون إلى المحتجين»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: على الرغم من قوة وجبروت حسني مبارك وعلاقاته القوية جدا بالجيش المصري، فإن جيش مصر العظيم رفض أن تراق نقطة من دم أي مصري على يد أفراد الجيش. لهذا قال فيهم الرسول الكريم
تساقط أوراق قاعدة
> تعقيبا على خبر «(إيساف) تعلن مقتل عضو بارز في (القاعدة) على قائمة الـ85 المطلوبة للسعودية»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن أوراق «القاعدة» تتساقط وتتهاوى مع تساقط قياداتها. هذه بوادر أمل للقضاء على «القاعدة» كليا. لقد عانت معظم البلاد الإسلامية وبلدان العالم من أعمال «القاعدة» الدموية
ما يقال عن التحرير هراء
> تعليقا على خبر «سورية: دبابات وحمام دم.. وواشنطن تعد عقوبات»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: حبذا لو يستوعب العرب أهداف المؤامرة الغربية الخبيثة على الثورة المباركة (من قبل جميع شرفاء الأمة العربية) في سورية. لقد انكشف زيف إدعاءات الغرب وأميركا حول الديمقراطية وحقوق الإنسان، لأن ما
ثمة حلول كثيرة
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «من سيزور قنا ويفصل الصعيد؟»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا ندري سر الحركة الأخيرة غير الموفقة التي تحاكي أسلوب النظام السابق الفاسد. حل المشكلة بسيط جدا: إما أن تجرى انتخابات نزيهة لاختيار محافظ جديد، وهذا هو الأفضل، وإما تعيين محافظ يرضى عنه الناس، وهذا
ثمن غال يدفعه الليبيون
> تعقيبا على خبر «ليبيا: القذافي يعقد اجتماعا غامضا مع كبار مسؤوليه وسوء الأحوال الجوية يتسبب في هدنة غير معلنة مع الثوار»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الثورات التي تقوم على حمل السلاح تكون نتيجة انتصاراتها غالية الثمن باستمرار. وهذه الحرب الجارية في ليبيا، سيدفع ثمنها المواطن الليبي.
أوهن من بيت عنكبوت
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أسوأ من عراق صدام حسين»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن خشية النظام الطائفي في بغداد ليست مستغربة، فهي تنسجم تماما مع طموحات وتوجهات الولي الفقيه في إيران. وهم يعلمون علم اليقين أن ما يحدث في العراق هو أوهن من بيت العنكبوت؛ قشرة ديمقراطية وروح جاهلية.
حكومة طائفية لا تريد الخير
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أسوأ من عراق صدام حسين»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كل ما يقال من أن ما حدث في العراق وخططت له أميركا وإيران، هو إقامة إمارة شيعية تحارب بكل جبروت السنة وتنتقم منهم، كان صحيحا. فبعد أن نجحت كتلة «العراقية» بزعامة إياد علاوي، المحسوبة على السنة، واجه
الكي كعلاج أخير
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «الهجوم على السلفيين.. (حصريا)»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: عندما ترمى القضايا بين رحى الأيام والظروف الحالية، نرى بوضوح أن نتاج الطحن ليس كما كان يعتقد البعض، أو حتى الأغلبية المخدوعة! فهم الدين وفهم السياسة وجهان لعملة واحدة. وهذه العملة غير متحصل
إعادة توضيح للعلاقات
> تعقيبا على مقال سامي البحيري «علاقة مصر - السعودية.. استراتيجية وفوق الشبهات»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: بين الوقت والآخر نحتاج إلى توضيح كامل لشكل العلاقة بين مصر والسعودية، لكي يعرفها بعض أبنائنا، وكذلك بعض من يجهلون طبيعة العلاقة الأخوية، والروابط المشتركة، والعمق الاستراتيجي
موقف لبنان من الثورة السورية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الحل الوحيد هو الحل الأصعب»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الحقيقة أن سورية كرست جهدها خلال الحقبة الأسدية في دعم الفرقاء في لبنان، الذي لم ير الاستقرار منذ قيام الجيش السوري باحتلاله في منتصف السبعينات، حيث ترك الأسد الجولان تحت الاحتلال الإسرائيلي واهتم
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
ناقوس الخطر واللجان النائمة
الأهلي.. مرة أخرى
المنهجية المفقودة!
لنتخلص من أشباه الأندية!
إلكان يبعث برسالة قوية وواضحة