الاربعـاء 29 جمـادى الاولـى 1432 هـ 4 مايو 2011 العدد 11845  







بريـد القــراء

بشار.. على خطى أبيه
> تعقيبا على خبر «سقوط 6 قتلى على الأقل في درعا.. وإصرار على الاستمرار في التظاهر في (أسبوع فك الحصار)»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: من شابه أباه فما ظلم، بشار يسلك طريق أبيه بقتل المواطنين الأبرياء، ويسفك الدماء ويظلم شعبه. حكام يقدمون على ممارسات كهذه لا بد من محاكمتهم. ورغم ما في هذه
هل تشكل إيران خطرا على الجميع؟
> تعقيبا على خبر «أنباء عن قصف الدبابات لدرعا.. وحظر تجول للرجال»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: عندما صرخ العراقيون من نظام البعث، كان رد العرب: اصبروا على حكامكم القوميين، وإلا فالخطر الإيراني قادم. العجيب أن نظام البعث نفسه في سوريا عقد تحالفا مع الخطر الإيراني استمر لعشرات السنين، من
إدعاءات إيرانية ليست جديدة
> تعقيبا على خبر «إيران: اسم وملكية وعائدية الخليج لنا.. ونرفض أي تدابير أمنية دون مشاركتنا»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: كان متوقعا أن تصدر عن طهران مثل هذه الادعاءات، نتيجة فشلها الذريع في الخليج، الذي حاول أتباع إيران منذ 30 عاما، زعزعة الاستقرار فيه لصالحها. أما قول طهران قبل أعوام،
مراوغة صالح وأزمة الثقة
> تعقيبا على خبر «الدول الخليجية تتمسك بمبادرتها.. وتوفد الأمين العام لصنعاء»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول إن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، كشف عن شخصية متمرسة في فن المراوغة. غير أن عليه أن يدرك أن عدم توقيعه الاتفاقية، سيعرضه لتدخل الدول الكبرى التي ستدفعه ثمن الاستقواء على الشعب
بين درعا ومصراتة
> تعقيبا على خبر «درعا تحت النار.. والمعارضة تطلق أسبوع فك الحصار»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: يبدو جليا أن أقدام نظام الأسد غاصت في وحل مستنقع أشبه بالمستنقع الليبي، وتظهر ملامح ذلك في التعزيزات العسكرية المدعومة بالآليات الثقيلة التي اجتاحت مدينة درعا، وشرعت في قصفها وتشديد الحصار
القتل هو السقوط الحتمي
> تعقيبا على مقال علي سالم «هذا عصر زوال الديكتاتوريات»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: كل حاكم يستخدم الدبابات ضد شعبه، لن يتمكن حكمه من البقاء، ومصيره كنظام هو الزوال. فجميع الأنظمة التي اتبعت هذا النهج انتهت تماما، وإن بطرق مختلفة، بدءا من صدام حسين، الذي كان الأكثر شراسة ودموية، حيث
جمعة ثورة.. كل أسبوع
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «جمعة الفرح مقابل جمعة الغضب»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: ولماذا يريد الكاتب من الإعلام الغربي أن يهتم بما يحدث لقضايانا العربية والإسلامية، التي تتسبب في الكثير من الصداع؟ فكيفما نظرت، تجد شعوبا تأكل بعضها، وتقتل بعضها. شعوب محكومة بقبضة بوليسية تنقصها الحريات،
فضائيات الممانعة وإعلام دمشق
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. على خطى القذافي ولكن»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا أفهم هذا التعنت الذي يبديه نظام بشار الأسد في سوريا، في قمع شعبه، ولم يسع حتى الآن للتحاور مع المنتفضين على حكمه، والاستماع إلى مطالبهم. أما بالنسبة لـ«الجزيرة» التي كانت القناة المفضلة لمحور
نهج لن تتخلى عنه دمشق
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. على خطى القذافي ولكن»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا فائدة ترجى ولا أمل في تغيير النظام السوري نهجه الدموي. فدمشق على ما يبدو، مصرة بشكل غريب، على اعتماد قمع المظاهرات كحل وحيد، في الوقت الذي تتحدث فيه عن إصلاحات لن يراها السوريون ولن تعرفها سوريا
سوريا تتحدى العالم
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حتى لا يأكلوا في درعا القطط والكلاب»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: تحويل درعا إلى مدينة أشباح فيه تحد كبير للعالم بأكمله. فهل سيدفع مثل هذا التحدي الأمن الدولي للتدخل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، أم سينشغل بهموم الآخرين، وربما بما يجري عندهم من أفراح؟ تراحيب
الفقر وأسبابه الحقيقية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أسئلة العرس»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: الغرب يحكمه القانون الذي لم يوضع لحساب جماعة دون أخرى. يتلقى الفرد في الغرب تعليمه، ويجد أمامه فرصا للعمل، بينما يتعلم العرب لكي يستجدوا غيرهم، أو يضربون حتى الموت لأنهم طالبوا بحقوقهم المشروعة. فضائحنا تدل علينا.
إذا نطق الرئيس.. نطقت الدولة بأكملها
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الملكية والجمهورية والجمهولكية»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: بعد انتهاء مراسيم تشييع جنازة رئيس الجمهورية العراقية عبد السلام عارف، هتف المشيعون، وكانوا جميعا من عشيرته، بتنصيب شقيقه عبد الرحمن رئيسا للجمهورية. وقد نقل راديو بغداد في حينه، هتافاتهم التي
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
«تجارة» كرة القدم السعودية!
الحرب القذرة بدأت ضد قطر وبن همام
منزلق الرياضة الخطير.. وصمت النائمين؟!
الميلان يبتعد عن أضواء الليل ويعمل بنشاط في النهار