الخميـس 01 جمـادى الثانى 1432 هـ 5 مايو 2011 العدد 11846  







بريـد القــراء

حقا ماذا يريدون؟
> تعقيبا على خبر «علماء الدين في مصر: إلقاء جثمان (بن لادن) في البحر تمثيل وانتهاك لحرمة الموتى»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول لماذا لا يكف هؤلاء عن هذه الفتن، ويعظون الأمة بأهمية نبذ العنف والتوجه إلى الحوار؟ ماذا يريدون الآن من إشاعة موضوع التمثيل بالميت هذا؟ هل يريدون حربا «جهادية» جديدة
من وراء قتل بن لادن؟
> تعقيبا على خبر «بالتفاصيل.. كيف قتلت واشنطن بن لادن؟»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: بعد مقتل كل زعيم، يبدأ المفكرون في البحث عن ملابسات الحادث. قد يكون للمقربين من بن لادن يد في قتله. لقد جاء هذا الحدث في وقت يتأهب فيه آلاف المشردين من رجال طالبان وعائلاتهم للعودة إلى أفغانستان، في ظل
سوريا.. ماذا بعد؟
> تعقيبا على خبر «مصدر كردي سوري لـ(الشرق الأوسط): استمرار القمع يدفعنا إلى تصعيد موقفنا»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: من يقتل الأهالي في درعا هم الرجال المخلصون من الشبيحة وأسيادهم. ولو أن أفراد الجيش نفذوا أوامر هؤلاء، لوصل عدد القتلى إلى 50 ألف مواطن حتى الآن. وهذا ما لم يحدث. لكن
ما الذي حققته «القاعدة»؟
> تعقيبا على خبر «أسامة بن لادن.. اختلف العرب حوله في حياته ومماته»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول: اقتضت سنة الله في خلقه أن يكون الموت أجلا يتوفى كل نفس مهما بلغت قوتها وجبروتها أو ضعفها وهوانها. ومن شيمنا كمسلمين أدّبنا ديننا الحنيف وربّانا على الفضائل، أن لا نهين الأجساد بعد موتها أو
خطوات مصرية محسوبة
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «شرف.. العربي»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: تنجز السياسة المصرية بعد الثورة، ما لم تنجزه أو تعمدت أن لا تنجزه في العهد السابق. فها هي المصالحة الفلسطينية تتم برعاية مصرية. وها هو معبر رفح سيفتح بشكل دائم. وسيعمل الوزير نبيل العربي على عقد مؤتمر دولي من أجل
حكومة تمارس «البزنس» علنا
> تعقيبا على خبر «مؤتمران للقمة.. لم يكتب لأحدهما النجاح والآخر مصيره مجهول لكنهما وراء إعمار بغداد»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول قبل تنفيذ حكم الإعدام بنيكولاي شاوشيسكو وزوجته، قال كلمته الأخيرة «لقد بنيت العمران وأقمته في رومانيا.. ولكني أتمنى ممن سيأتي بعدي، أن يكون قادرا يوما ما، على
حكم طائفة مرفوض
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «هل يضحي المعسكر الاستئصالي ببشار؟»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول إن جميع السويين باتوا يعلمون أن ما يسمى بالجيش العربي السوري، لم يعد في حقيقة الأمر - ولشديد الأسف - جيش الوطن، بل أمسى جيش الطائفة. فبعد أن تمكن نظام آل الأسد ومخلوف، من تحويل أجهزة الأمن طيلة
جرائم حرب في سوريا
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أوباما بين البحرين وسوريا!»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: حسب اتفاقية جنيف الرابعة لحماية المدنيين أثناء الحرب، يجب على الجيش السوري السماح لأهالي درعا بدفن جثث شهدائهم، وتأمين الرعاية الصحية للجرحى. وكذلك السماح بوصول الغذاء والدواء وإعادة الماء والكهرباء
مصالح تحت الطاولة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أوباما بين البحرين وسوريا!»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: كثيرا ما سمعنا أن أميركا وسوريا وإيران وإسرائيل في سلة واحدة. وأن أيديهم تتصافح في الخفاء، بينما ألسنتهم تنكر ذلك. وها هي الأيام تبدي ما كنا نجهله، لكن البلاء الأعظم يأتينا من أنفسنا، فالعرب في صمت
سوء توقيت
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «المصالحة الفلسطينية والتساؤلات المبهمة الغائبة»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: إذن نستخلص مما ورد، أن المصالحة ليست سوى مؤامرة أخرى على القضية الفلسطينية، دبرها أبو مازن، أو لنقل حركة فتح مثلا. لكن لماذا يقوم عباس، أو فتح بتدبير هذه المؤامرة الآن؟ يوسف غالي
أميركا وخطط الإسقاط
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «يوميات يمني في صنعاء»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنه عصر انهيار الطغاة. اليوم احتفل الأميركيون ومن اكتوى بنار «القاعدة»، بخبر قتل أسامة بن لادن في باكستان، وبيد القوات الأميركية. فهل يعني ذلك أن الأميركيين يسقطون من يرغبون في إسقاطه وفي الوقت الذي يحددونه؟
أريد هذا الكرسي الدوّار
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «الكرسي الدوار»، المنشور بتاريخ 2 مايو (أيار) الحالي، أقول: رب ضارة نافعة، وأبارك للكاتب إنهاء المعاملة بهذه السرعة الفائقة (عدة سنوات يعني قابلة للعد). وأتمنى عليه أن يدلني على ذلك الوكيل لكي أقنعه باستعارة الكرسي أتبرك به، لعله ينهي معاناة رجل مغلوب على أمره، تجاوزت
مقتطفـات مـن صفحة
تصويبات الشرق الأوسط
تصويبات