> تعقيبا على خبر «علماء الدين في مصر: إلقاء جثمان (بن لادن) في البحر تمثيل وانتهاك لحرمة الموتى»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، أقول لماذا لا يكف هؤلاء عن هذه الفتن، ويعظون الأمة بأهمية نبذ العنف والتوجه إلى الحوار؟ ماذا يريدون الآن من إشاعة موضوع التمثيل بالميت هذا؟ هل يريدون حربا «جهادية» جديدة