السبـت 10 جمـادى الثانى 1432 هـ 14 مايو 2011 العدد 11855  







بريـد القــراء

فاز بالجولة الأولى.. ولكن!
* تعقيبا على خبر «محللون ومعارضون: النظام قد ينجو بفضل رد الفعل الدولي الضعيف وولاء الجيش»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: منذ انطلقت الشرارة الأولى لانتفاضة الشعب السوري المطالب بالحرية، التي لن تتحقق إلا بسقوط النظام، كان معروفا ومفهوما أن هذه الجولة في محصلتها ستكون لصالح النظام الذي
الجيش السوري يوالي النظام
* تعقيبا على خبر «محللون ومعارضون: النظام قد ينجو بفضل رد الفعل الدولي الضعيف وولاء الجيش»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: يصعب على النظام أن يرحل، ما دام من يمسك بزمام الأمور القيادية في البلاد، هم الطائفة المقربة من الرئيس، حتى لو أدى الوضع إلى انقلاب عسكري. الأدهى من ذلك، هو عدم اتخاذ
نظام كسرت شوكته
* تعقيبا على خبر «محللون ومعارضون: النظام قد ينجو بفضل رد الفعل الدولي الضعيف وولاء الجيش»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنني لا أعتقد أن النظام السوري ربح الجولة الأولى كما يقال، علما أن النظام ومؤسساته، يبذلون كل ما في وسعهم لتأكيد ذلك. وهذا ما روجته علنا بثينة شعبان وأكدته بعض الفضائيات
لا دور للأحزاب الكردية
* تعقيبا على خبر «مسؤول استخباري كردي: حسن غول الخيط الأول.. أمسكنا به في كردستان»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن هذه القصة من سيناريو وإخراج الأحزاب الكردية التي ادعت سابقا، أنه لولا مساعدتها للقوات ألأميركية لما تمكنت هذه القوات من إلقاء القبض على صدام حسين. لكن جريدتا «الأيام»
نعم للتدخل الدولي
* تعقيبا على مقال سمير صالحة «تركيا ستعيد ترتيب أولوياتها»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: هل يعتقد أردوغان أن حزب البعث بقيادة بشار الأسد يمكن أن يقوم بإصلاحات حقيقية؟ هذا النظام تعود على الكذب وعلى إخفاء جرائمه، وهو أشبه بنظام صدام حسين ولن يتم إسقاطه بسهولة. وكما أن لتركيا مصالح تفكر
آن الأوان لبداية جديدة
* تعقيبا على خبر «(التعاون الخليجي) يوسع عضويته بضم الأردن ودعوة المغرب»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: الجزيرة العربية تعود لقيادة الأمة نحو العمل العربي الحقيقي المشترك، بعدما تكشفت أنظمة الشعارات الفارغة التي تسترت وراءها الأنظمة الشمولية. لقد ولت أو كادت جمهوريات التوريث والفساد
نظام مريح للغرب فعلا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. وسيناريو يوم القيامة»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما من شك في أن تجاهل أعمال القمع الدموي لاحتجاجات الشعب السوري من قبل المجتمع الدولي، يثير كثيرا من التساؤل والامتعاض أيضا. فما معنى منع أشخاص معدودين من دخول البلدان الأوروبية أو استثمار أموالهم
تركيا مهددة بالاختناق
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الخيبات السورية والواقعية العربية»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الخيبات السورية الثلاث هي تركيا وقطر وحماس؛ الأولى تركيا، وهي المهمة نوعا ما في التوازن الإقليمي. وتركيا هي التي دخلت في بطانة سوريا للبحث عن دور إقليمي لها في المنطقة في موازاة
أميركا لا تقبل اعتراضا
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «سقوط (جيرونيمو)؟!»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: لم يشأ بن لادن إسقاط أميركا، بل إن ما أراده قد أعلنه. ولكن لا أعلم لماذا نردد نحن دائما ما يقال في الغرب عن أهدافه؟ لماذا تسمح أميركا لنفسها أن تعبر آلاف الأميال لتوطن جيوشها في أرض العراق مثلا؟ ولا
انهيار مصيره الانهيار
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «الولي الفقيه.. المكيافيلي الأكبر»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: رغم أن الكاتب قد حلل الوضع في إيران ووصل إلى استنتاجات، فإنني أعتقد أن نظام الحكم في طهران، سوف ينهار بعد رحيل المرشد خامنئي، لأن عدد المتنافسين على الحكم، سوف يزيد، وسينتهي الأمر باستبعاد
ليس بالإمكان أسوأ مما كان
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مخرج من الدوامة»، المنشور بتاريخ 11 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن التلميح إلى أن الثوار يتحملون جزءا من المسؤولية، كان الموقف الأكثر وضوحا في المقال، الذي لم يخل من انتقاد ناعم للنظام السوري. أيا كان مصير سوريا بعد ماهر الأسد وآصف شوكت سيئا، فلن يكون أسوأ من عهدهما.
مقتطفـات مـن صفحة
مذاقات
«القرع».. والعالم الآخر
تشارلي تروتر.. نجم الطهاة الذي انحسرت عنه الأضواء
«شي غابي».. أقدم مطاعم البيتزا بالإسكندرية