* تعقيبا على خبر «سوريا حائرة بعد فشل الخيار الأمني»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: كان للحركة الاحتجاجية الشعبية في سوريا، والتي أخذت منحى تصاعديا وتحولت إلى انتفاضة نتيجة القمع الوحشي والإجرامي الذي تعرضت له من جانب النظام الحاكم، أن كشفت اللثام عن حقائق تشكل مفارقات تفضح حالة التردي