الاربعـاء 14 جمـادى الثانى 1432 هـ 18 مايو 2011 العدد 11859  







بريـد القــراء

هل يعيد بشار الأمور إلى نصابها؟
* تعقيبا على خبر «سوريا حائرة بعد فشل الخيار الأمني»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: كان للحركة الاحتجاجية الشعبية في سوريا، والتي أخذت منحى تصاعديا وتحولت إلى انتفاضة نتيجة القمع الوحشي والإجرامي الذي تعرضت له من جانب النظام الحاكم، أن كشفت اللثام عن حقائق تشكل مفارقات تفضح حالة التردي
قوة المظاهرات في طابعها السلمي
* تعقيبا على خبر «معارض سوري لـ (الشرق الأوسط): غياب موقف دولي قد يدفعنا لحمل السلاح»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: السيد أشرف المقداد لم يكن موفقا في تطرقه إلى إمكانية حمل السلاح. وسواء كان هناك موقف دولي أو لم يكن، فلن يحمل الشعب السوري السلاح لإسقاط النظام. الشعب السوري صنع ثورة
إيران تلجأ إلى التخويف
* تعقيبا على خبر «مسؤول في البحرية الثورية الإيرانية: سنغلق مضيق هرمز إذا اضطررنا لذلك»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: على إيران أن تستغل الوقت لتحسين علاقاتها مع المنطقة والعالم، فهذا هو السلاح الأقوى الذي قد يمكنها من الحفاظ على مقدراتها العسكرية، لأن المنطقة والعالم لن يسمحا بأي شكل
أكراد تركيا.. ينتظرون!
* تعقيبا على خبر «أردوغان: من المبكر جدا القول ما إذا كان على الأسد الرحيل»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، أقول: هذا التحول في الموقف التركي يرجع إلى خوف الأتراك من التحرك الكردي في سوريا ومشاركتهم الفعالة واتساع نطاق نشاطهم في سوريا. ففي بادئ الأمر، كانت تركيا متحمسة جدا ومتطلعة إلى تغير
دور حقيقي للجامعة العربية
* تعقيبا على خبر «وزير الدولة الجزائري بلخادم: الجامعة العربية لم تعد بيتا للعرب»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الجامعة العربية مرشحة للدخول في مرحلة غيبوبة قاهرة، قد تكون طويلة المدى، خاصة أمام ما حدث ويحدث في وطننا العربي من هزات لم تستقر ولم تتضح آفاقها بعد، مما قد يعني مقدمة
كارثة الحرب إذا وقعت
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مصر وإسرائيل واحتمالات الحرب»، المنشور بتاريخ 16 مايو (أيار) الحالي، أقول: بعض أفراد الشعب المصري الذين يريدون حربا مع إسرائيل لم يحسبوها حسابا جيدا. ماذا يفعل الشعب إذا توقف تدفق القمح والدعم المادي الأميركي والغربي لشعب يبلغ عدد سكانه أكثر من 80 مليون نسمة؟ ماذا
علي صالح والقرار الأخير
* تعقيبا على خبر «اليمن: جنود من الحرس الجمهوري ينضمون إلى الثورة.. والاستيلاء على المزيد من المجمعات الحكومية في تعز»، المنشور بتاريخ 16 مايو (أيار) الحالي، أقول: تنحي الرئيس اليمني علي عبد الله صالح هو المخرج الأول والحل الوحيد لإنهاء الأزمة. أما إذا بقي الرئيس اليمني في السلطة، فالأزمة سوف تتصاعد
متاجرة بالقضية الفلسطينية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل وصلت رسالة مخلوف؟»، المنشور بتاريخ 16 مايو (أيار) الحالي، أقول: يبدو أن الرسالة التي أراد النظام السوري إرسالها إلى إسرائيل والغرب، هي أنه تمكن من أداء المهمة المنوطة به خلال ما يقرب من أربعين عاما على أكمل وجه، حيث لم يطلق رصاصة واحدة من هضبة الجولان، وبالتالي لو
زحف المصالح السورية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل وصلت رسالة مخلوف؟»، المنشور بتاريخ 16 مايو (أيار) الحالي، أقول: نعم هذا هو النظام السوري نظام الممانعة والمقاومة كما يدعي، أرسل رسالة لإسرائيل، من خلال رامي مخلوف ابن النظام البار، بأنه لا أمان لها بغير النظام السوري. ومخلوف يعكس وجهة نظر النظام وإن أنكرت دمشق ذلك!
إيران لا تعامل هكذا
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مصر ونرجسية الانكفاء على الداخل»، المنشور بتاريخ 16 مايو (أيار) الحالي، أقول: كان ينبغي على وزير الخارجية السابق لمصر نبيل العربي، أن يجعل من تصريحاته في التعاون مع نظام الولي الفقيه في إيران، آخر ما في جعبته في تحركه الذي يستهدف عددا من الدول العربية والأجنبية. إيران
أوسلو خدعتنا جميعا
* تعقيبا على مقال نبيل عمرو «جاهزية فتح في أمر الرئاسة»، المنشور بتاريخ 16 مايو (أيار) الحالي، أقول: أعتقد أن الرئيس أبو مازن قدّم ما عليه بكل أمانة وإخلاص في مسيرته النضالية، وأن مرحلة أبو مازن تختلف عن مرحلة الراحل عرفات، لأن لكل عصر رجاله ولكل زمن ناسه. أستطيع القول إن عباس ونحن معه كفلسطينيين
الثورات وإيقاظ الأمة
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «وصلت!»، المنشور بتاريخ 16 مايو (أيار) الحالي، أقول: الصحوة العربية مستمرة وكلها تصب في إيقاظ الأمة العربية من نومها العميق. تحرير الأقطار العربية من الأنظمة الشمولية، والإحساس بالحرية، يصبان في صالح نصرة القضية الفلسطينية. فالمظاهرات المناهضة للاستيطان أمس قدّمت أكبر
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
هل يعيد بشار الأمور إلى نصابها؟
قوة المظاهرات في طابعها السلمي
إيران تلجأ إلى التخويف
أكراد تركيا.. ينتظرون!
دور حقيقي للجامعة العربية
كارثة الحرب إذا وقعت
علي صالح والقرار الأخير
متاجرة بالقضية الفلسطينية
زحف المصالح السورية
إيران لا تعامل هكذا