الخميـس 22 جمـادى الثانى 1432 هـ 26 مايو 2011 العدد 11867  







بريـد القــراء

خسارة تاريخية
* تعقيبا على خبر «دراما (التوقيع) تنتهي بحصار الوسطاء وامتناع صالح»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: رفض الرئيس علي صالح التوقيع، ونشر بلاطجة النظام منذ صباح يوم الأحد الماضي، لقطع الطرق وفرض حصار على السفارة الإماراتية التي كان يوجد بداخلها الوسيط الرئيسي الزياني وسفراء دول مجلس التعاون
مجرد أمنيات!
* تعقيبا على خبر «سوريا: (أحد) الاعتقالات يسفر عن توقيف 80.. والأمن ينكر وجود معتقلين»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: كنت أتمنى لو أن الرئيس الراحل حافظ الأسد قام ببعض الإصلاحات السياسية في أواخر أيامه. أن يصالح الشعب ويفعّل مكافحة الفساد، ويحيي لجنه المحاسبة (من أين لك هذا؟). لكنه لم
رفض إسرائيلي كامل
* تعقيبا على خبر «أوباما يدعو مجددا لقيام دولة فلسطينية ضمن حدود 1967»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن مسار السلام أصبح مهددا بسبب محاولات إسرائيل عرقلة أي مفاوضات جدية للتوصل إلى اتفاق، ورفضها الاعتراف بالحقوق العربية المغتصبة، أو الخضوع للمطالب العربية والدولية التي تريد إنهاء النزاع،
تركيا تتقلب في المنطقة
* تعقيبا على خبر «أوغلو: ما زالت هناك فرصة لمرحلة انتقالية سلمية»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: تركيا دخلت المنطقة في سباق من أجل تأمين المزيد من مصالحها، حيث تتطلع إلى استثماراتها فيها. أما موقفها من شعوب المنطقة وما يجري على أراضيها، فقد جاء متأخرا تسبقه المصالح. لهذا أعتقد أن تركيا
تصعيد خبيث للأحداث
* تعقيبا على خبر «سجال محتدم بين (السلفيين) وحلفاء سوريا في طرابلس ينطوي على اتهامات ورسائل مبطنة»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: هذا التصعيد خطير وخبيث، ويخدم النظام السوري في سعيه لإثارة الفتنة الطائفية، ويسهل له نقل الصراع إلى الخارج. قبل أيام عقد مؤتمر في طرابلس، أدان القمع الوحشي
علاقات تاريخية
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «شكرا للمملكة»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: صدقني.. دول الخليج العربي تحتاج دائما إلى شقيقتها مصر. وما قامت به السعودية ليس بغريب عليها. مصر تستحق ذلك، ولا يمكن لأي دولة خليجية أن تفرط، ليس فقط في العلاقة الاستراتيجية التي تربطها بمصر، بل بالعلاقة الوثيقة
إسرائيل تتسول التأييد
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «مأزق إسرائيلي!»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: كل شيء يزيد عن حده ينقلب إلى ضده. هذه قاعدة لا حياد عنها. لقد وصل ابتزاز إسرائيل للعالم إلى حده الأقصى. حتى الصديقة الداعمة الأولى لها، أي أميركا، ومعها الغرب المسيحي المتصهين، باتوا يعانون من مأزق بسبب تعنت
مشعل والحصان الرابح
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «رسالة إلى خالد مشعل»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن خالد مشعل زعيم حماس، ليس أكثر من ساعي بريد لدى الرئيس السوري بشار الأسد، الذي يحمّله رسائل إلى قطر مرة وإلى طهران مرة أخرى. واعترافه بإسرائيل أو غيرها لا يفيد كثيرا. فقد كان ورقة سياسية احترقت، أو هي
رأي الناس أهم
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «رسالة إلى خالد مشعل»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: مثل هذه القضايا المصيرية يجب أن لا تترك لنزوات الأفراد أو الجماعات، هذه القضايا يجب أن يكون للشعب فيها الكلمة الأولى والأخيرة. فكيف نستفتي دول العالم ولم نستفت أصحاب الحق أنفسهم؟ قبل التوجه إلى مجلس الأمن،
كل الطرق تؤدي إلى روما
* تعقيبا على مقال مشعل السديري «(الجربوع) يحكي ذكرياته»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: كل الطرق تؤدي إلى روما. كل الشوارع تؤدي إلى باريس. وخير الرفيق بوصلة دقيقة، مع خريطة جغرافية تدل على منافذ النجدة. وإذا كان امرؤ مجبرا على تجنب ويلات حماقات ما، فلا داعي لأن يقوم ببطولات، فالفر الآمن
حضارة في سطور
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «النظام الملكي والثورات العربية»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: إذا كانت المدن الليبية قد بدت وكأنها من بادية تشاد، فلماذا قدر محمود جبريل يوم أمس حجم الدمار بـ480 مليار دولار؟ ولماذا اختار نيلسون مانديلا زيارة ليبيا أولا، بعد خروجه من السجن الطويل «28 عاما»!
لو دامت لغيرك ما وصلت إليك
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «السلطة»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: حقا لو دامت لغيره ما وصلت إليه، لكن المشكلة في عالمنا العربي هي أن الذي وصل إلى سدة الحكم يريد أن يبقى فيه حتى نهاية العمر. يريد أن يسكن القصور. ويحاط بالحرس ويمشي على السجاد الأحمر. ويقول ويسمعه الآخرون. ويأمر فيطاع.
مقتطفـات مـن صفحة
الإعــــــــلام
صحافيو «واشنطن بوست».. أساتذة
النساء يهيمن على صالات التحرير في الفلبين
السفر باستخدام مواقع التواصل الاجتماعي
الإعلامي المصري مفيد فوزي: لم أكن ضد الثورة.. فقط كنت أحتاج بعض الوقت كي أفهم وأغير جلدي
فضائيات مصرية جديدة توقع شهادة ميلادها باسم الثورة
«ويبو».. الوجه الصيني لمواقع «تويتر» و«فيس بوك» العالمية
اختبار جديد لحرية التعبير على «تويتر»