* تعقيبا على خبر «دراما (التوقيع) تنتهي بحصار الوسطاء وامتناع صالح»، المنشور بتاريخ 23 مايو (أيار) الحالي، أقول: رفض الرئيس علي صالح التوقيع، ونشر بلاطجة النظام منذ صباح يوم الأحد الماضي، لقطع الطرق وفرض حصار على السفارة الإماراتية التي كان يوجد بداخلها الوسيط الرئيسي الزياني وسفراء دول مجلس التعاون