الاحـد 02 رجـب 1432 هـ 5 يونيو 2011 العدد 11877  







بريـد القــراء

مزاعم النظام.. مكشوفة
> تعقيبا على خبر «الأسد يواجه الضغوط بلجنة حوار.. وواشنطن: تعهداته مجرد كلام»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يرى العالم برمته انهيار نظام القذافي وتساقطه مثل تساقط قطع الدومينو، ومع ذلك لم يعتبر النظام السوري مما يجري حوله، وفي كل يوم يمر يزداد ارتفاع صوت الأحرار مطالبين بحقوقهم وبمحاكمة
تقسيم الكعكة العراقية
> تعقيبا على خبر «مصادر لـ(الشرق الأوسط): المعلم طلب من العراق الحصول على محروقات بأسعار مخفضة»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بالأمس كان يصدر لهم الإرهاب، واليوم يريد منهم مازوتا مخفضا بالمقابل لكي يسير الدبابات ويقتل السوريين وليس ليبيعه بثمن مخفض، والحكومة العراقية منشغلة بتقاسم الكعكة،
مراوغة وإصلاحات متأخرة
> تعقيبا على خبر «كلينتون تلمح إلى اقتراب واشنطن من دعوة الأسد للرحيل»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كلنا نعرف أن السياسة هي فن حكم المجتمعات إلا النظام السوري فهو يعتقد أن السياسة هي فن المراوغة والخداع، إصلاحات على الورق وقتل في كل أرجاء سوريا، عفو عام عن جميع الجرائم، بينما الاعتقالات
بشار.. وإرضاء الغرب
> تعقيبا على خبر «الرئيس السوري يستقبل والد وعم الطفل حمزة الخطيب بعد مقتله تحت التعذيب»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذا النظام غبي؛ فالنظام السوري بهذا التصرف يدل على أنه ليس حتى حاكما لنفسه بالمفهوم الأدبي.إنهم يحاولون إرضاء الخارج عبر استقبال الأطفال واستنطاق الشيوخ، النظام لديه
كل ينشغل بما عنده
> تعقيبا على خبر «نصر الله: إذا أخذت الأمور منحى سلبيا فإن ما يعد لسوريا هو التقسيم»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أحداث المنطقة وصلت إلى مراحل صعبة ومعقدة، فالكل أصبح مشغولا في أوضاعه الداخلية التي أصابها التوتر والتدهور الشديد، والتي تحتاج إلى اهتمام شديد بها والقيام بكل ما يمكن من
ملهم الثورة السورية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الطفل الذي هز سوريا»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نعم، إن الطفل حمزة أصبح ملهم الثورة السورية، ولكن الثورة السورية مختلفة عما حدث في تونس ومصر؛ فعدد القتلى في سوريا كبير جدا، ومع ذلك لم يتحرك ضمير العالم، بينما كان التفاعل مع الثورة المصرية والتونسية
الفلسطيني أولا
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «مصالحة فتح وحماس طيرت خطابا تاريخيا لأوباما»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مشكلة عربية بامتياز أن يلام الفلسطيني على أي خلل تقني أو مصيري، وهو أمر مدفوع دائما بعدم ثقة الشخصية العربية بأدائها، وخوفها الدائم من تحمل أي مسؤولية ولو بالمشاركة تجاه قضية فلسطين،
الصحاف.. في كل بلد
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الطفل الذي هز سوريا»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يبدو أن المصيبة ليست في الصحّافين الجدد، كما سميتهم، ولكن المصيبة في العامل المشترك بين صحّاف العراق والإعلام السوري (حزب البعث) الذي صنع تلك الشعارات الزائفة لأكثر من 40 سنة، فعاش هذا الحزب مخادعاً وسيستمر
حسابات صالح.. أثقلت الميزان
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ما هي حسابات صالح؟»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أعتقد أن حسابات صالح في كسب المعركة، ولو كان يعلم أن لديه تاريخا نظيفا خلال حكمه لما تراجع ونكث بكل العهود، ليس اليوم فحسب، بل منذ تم إعلان ما سمي بالوحدة بين الشطرين، مما جعله يلتف على كل الاتفاقيات،
لا مكان لكم في سوريا
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «لهذا دخلت إيران المعركة إلى جانب الأسد ومجموعته!!»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الشعب السوري قرر أن يعيش حرا بعيدا عن ظل آيات قم وسينتصر، قد يقدم تضحيات جسيمة بسبب التدخل الإيراني والحرس الثوري بقيادة وكلائه في لبنان، ولكن المعركة النهائية ستكون قاضية،
كفى أوصياء على القضية الفلسطينية
> تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «ليت هندا أنجزتنا ما تعد»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: السؤال هو لماذا نضع المصير الفلسطيني والعربي وكل الأوراق في يد أميركا ونحن نعلم بأنها موالية لإسرائيل؟ ولماذا لا نضع الأوراق كلها في يد الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي، لأن إسرائيل باحتلالها وغطرستها
من يسعى لمصلحة مصر؟
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي ««ميدان التحريض»!، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: فئات المحرضين والمرجفين والمنافقين موجودة في جميع المجتمعات سواء كانت في ثورة أم غير ثورة. وفي ميدان التحرير من الصعب الآن القول إن كل الفئات تسعى إلى مصلحة مصر، لأن فيها الفئات التي كانت مستفيدة من النظام
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ ناصر المحمد،
الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي،
المهندس يحيى الكسبي،
الدكتورة هبة نصار،
الدكتور صالح بكر الطيار،
أمل حداد،
آنابيل غونزاليز،
فيليبو غراندي،
عبد الله بن عبد العزيز آل الشيخ،
الشيخ محمد بن حمد الشرقي،