الاربعـاء 05 رجـب 1432 هـ 8 يونيو 2011 العدد 11880  







بريـد القــراء

أنين.. صالح
* تعقيبا على خبر «اليمن يحتفل بغياب صالح.. ونائب الرئيس يهدئ القبائل»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الصورة أصدق تعبيرا وأكثر توضيحا وتفصيلا، هي حقيقة لا يمكن حجبها عن الناس ولا يجوز الإحجام في الحديث عنها بصدق ومهنية، الرئيس اليمني تشاء الظروف أن تلزمه الفراش في غير مسقط رأسه إثر
صبرا أهالي سوريا
* تعقيبا على خبر «فيديو يظهر جنودا سوريين في حفلة مزاح وشتائم فوق جثث محتجين»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الجنود هم من عناصر الفرقة الرابعة وهي تعمل بالتوازي والتنسيق مع ما يسمى بالشبيحة، والقوتان هما الجيل الجديد من سرايا الدفاع المنحلة التي أذاقت الشعب السوري الويلات في السبعينات
الثورات العربية.. إلى أين تأخذنا؟
* تعقيبا على خبر «وزير الخارجية المصري: استقرار سوريا سينعكس على الأمن القومي المصري والعربي»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن ما يحدث في العالم العربي من ثورات ومتغيرات وتطورات سيكون له تأثيره المباشر وغير المباشر على المنطقة والعالم، وإن لم يكن في المستقبل القريب فسيكون له أثره
لا قلق على السودان
* تعقيبا على خبر «مواجهات مسلحة بين الجيش السوداني والجيش الشعبي في كردفان»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول للمتشائمين والمنبطحين: لقد مر السودان بظروف أقسى وأصعب وابتلاءات أكبر من التي يمر بها هذه الأيام وصمد أهله وصبروا وبإذن الله سوف يحصلون على ثمرة هذا الصبر والبلاء، أبيي سودانية
خطوات الإصلاح المتعثرة
* تعقيبا على خبر «أبوظبي: مطالب الإصلاح في سوريا والحاجة إلى الاستقرار هدفان متلازمان»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: على العرب أن يفهموا أنه لا استقرار مع الاستبداد والطغاة، فهذا النظام كغيره من الأنظمة لا يستطيع تحقيق الإصلاح، فهو نظام قائم على الفساد وجذوره راسخة في الفساد فأنا
هل تنتقل السلطة سلميا؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الرئيس اليمني (بعد) الشريط الصوتي»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نتمنى أن تنتقل السلطة في اليمن بشكل سلمي دون إراقة المزيد من الدماء، يكفي ما تمت إراقته، الحقيقة أنه لا أحد يعلم إلى أين سوف تتجه الأمور في اليمن الشقيق ولكننا نتمنى أن يتكاتفوا مع بعضهم
اليمن.. صراع أم استقرار للوضع؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «صراع الموقع!»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ما يثير الحزن أن اليمن يعد من أكثر الدول فقرا في العالم، ومع ذلك تتنازعه القبلية والتسلط والحاكم الذي لا يريد الموت إلا على كرسي الرئاسة، كما أن المؤيدين للرئيس علي عبد الله صالح من أبناء قبيلته وأقاربه وأصدقائه
نتمنى لليمن غدا أفضل
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الرئيس اليمني (بعد) الشريط الصوتي»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنني أعتقد بأن علي عبد الله صالح لن يعود إلى اليمن إلا بعد وفاته ليدفن في بلده لأن عودته الآن لا لزوم لها ولا طعم لها. وليحمد الله على أنه خرج حيا بدون محاكمة وإلى المملكة العربية السعودية
اتق شر من أحسنت إليه
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «اليمن وصالح في غرفة العمليات»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لطالما هاجم صالح المملكة وأساء إليها واتخذ مواقف مضادة لمواقفها، وفي كل أزمة تمر بها حكومته لا يجد حبل نجاة يسعفه إلا الحبل السعودي، وهذه المرة يمتد له الحبل لإسعافه جسديا، بعد أن وصل
البعث.. والحمام الزاجل
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «باب الأمل في دمشق»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نافذة الأمل مغلقة بإحكام شديد ولن يتم فتحها، ولكن الشعب السوري سينسف بناية البعث بنوافذها وأبوابها وسوف يمر الناس أمام حطام بناية البعث ولسان حالهم يقول: سلمت تلك الأيادي التي هدمت تلك البناية، لا أمل
أميركا ونفاقها الواضح
* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «كيف سينزل نتنياهو من فوق هذه الشجرة؟»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أعتقد أن أقل ما يقال عن الحالة الهستيرية التي عمت أعضاء الكونغرس الأميركي أمام خطاب التهور والتزوير والاعتداء الصهيوني الصارخ وتمجيدهم المعيب لمحتل متهور مثل نتنياهو، أن ضرر ذلك
الخوف من التغيير
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «بن علي (أشطر) من علي»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بن علي في السعودية وبالتالي لا أظن أن المملكة ستسمح له بالتصرف بملايينه (إن وجدت)، وفراره هو خيبة أمل للملايين ممن ناصروه لأن تونس لا تقتصر فقط على من خرج إلى الشوارع، فالكثير من التونسيين تضرر من رحيل
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
فستان زفاف كاثرين ميدلتون القطعة الرئيسية في المعرض الصيفي لقصر بكنغهام
بداية عصر ما بعد الكومبيوتر.. «أبل» تطلق «الحوسبة السحابية»
مهرجانات للفكاهة في مراكش الملقبة بالضاحكة
ثورة الآجر الأحمر في قلب حي مايفير اللندني
موسكو والإسكندرية تتذكران أصوله الأفريقية وثقافته العربية
مدينة كوبلنز تتحول إلى «شدة ورد» على ضفتي الراين
فنون ونجوم