السبـت 15 رجـب 1432 هـ 18 يونيو 2011 العدد 11890  







بريـد القــراء

هتاف بائس للنظام
* تعقيبا على خبر «مسيرات مؤيدة في دمشق تحث نصر الله على (ضرب تل أبيب).. وحماه تدعو الأسد للتنحي»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هو هتاف البائس اليائس؛ النظام لا يزال يفكر بنفس العقلية المتحجرة، حشد الموظفين بالقوة وحشد الطلاب بالقوة بالإضافة إلى رجال الأمن بلباس مدني، هذا المشهد تعود
فرصة أخيرة لأكراد سوريا
* تعقيبا على خبر «بيان في القامشلي يهدد الأكراد ويدعوهم لوقف التظاهر.. وقيادي كردي يرد: لن نتوقف»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كم أتمنى لو أن قادة الكرد في سوريا يتفاوضون مع الأسد للحصول على ما يمكن الحصول عليه من حقوق تكون بمثابة صك ودين مثبت، لو علمنا بأن التفاوض أسهل مع حاكم
السودان اختار طريقه
* تعقيبا على خبر «أوباما يخاطب القادة السودانيين: الحل ليس عسكريا.. وحان وقت اختيار السلام»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لقد اختار الشعب السوداني طريقه بعد الانتخابات الأخيرة، وعرف الجميع بما لا يدع مجال للشك أن الشمال يريد تطبيق الشريعة الإسلامية في حياته، وأن الجنوب اختار طريقته،
هل تجاوزنا الحدود؟
* تعقيبا على خبر «الأمم المتحدة: القوات السورية لم تتدخل لوقف المتظاهرين من عبور خط وقف إطلاق النار بالجولان»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: في الأيام العادية يحتاج السوريون لدخول القنيطرة إلى تصاريح أمنية، ولا تتم الموافقة إلا بعد دراسات من قبل الأمن للدخول بالقرب من الشريط الحدودي،
أين شعارات المقاومة؟
* تعقيبا على خبر «حماه تهتف لإسقاط النظام.. ومؤيدو الأسد يستنجدون بنصر الله»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يقولون في الأوقات الحرجة والشديدة يظهر زيف الشعارات، فها هو حزب الله يظهر وجهه الحقيقي عندما يوجه سلاحه وشبيحته إلى الشعب السوري الأبي، بعد أن أظهر ذلك في وقت سابق عندما وجه
النظام السوري الغريق
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «حكمة هذا العام لموسى»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: النظام السوري كالغريق الذي يريد أن يتعلق بالقشة لينجو بها، ولن تغني القشة الغريق شيئا، لذلك فهو يوجه الاتهامات يمينا ويسارا، ويبحث حول نظرية المؤامرة الخارجية ويلفق التهم على الجميع، في حين كان الأحرى
ثورات حقيقية للشعوب
* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «التقنية وحدها لا تصنع ثورة»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الغرب بكل تقنياته الحديثة فشل في التنبؤ بأحداث ثورات تونس ومصر واليمن وسوريا وليبيا، وهم كعادتهم يسعون لسرقة تلك الثورات ونسبها إليهم، ولو نظرنا بموضوعية إلى مواضيع تلك الثورات لوجدنا أنها ضد
سيمفونية الحلم العربي
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «حكمة هذا العام لموسى»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: النظام السوري تجاهل حقيقة ما يدور على أرضه وكذلك الأنظمة العربية تجاهلت وغضّت الطرف عن حقيقة ما يدور على أرض سوريا، لتتدارك عن قصد، ترددها بما يدعم أو يندد الوضع القائم، وقائد أوركسترا جامعة الدول
سوريا.. ومصالح إسرائيل
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «الفشل في البحرين وسوريا فجّر الخلاف بين خامنئي ونجاد»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: قرأت في المقال تحليلا يندرج تحت بند فن الممكن، ولعل الكاتبة الكريمة تؤيد ذلك، وإلا لم تكن لتنقله حرفيا، ولكن لعلي ألفت النظر إلى جانب آخر يتعلق بالعدو الصهيوني، وأين
من يتصدى لإيران؟
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «المواجهة الإقليمية واردة إذا لم يحسم الوضع في سوريا بسرعة»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إذا تجرأت إيران على القيام بعمل عسكري في الخليج، فإن الرد الأميركي سيكون مدمرا إلى درجة (تغيير النظام الإيراني)، لأن الخليج هو شريان الاقتصاد العالمي، والاعتداء
محاولات تركية لكسب الجميع
* تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «تركيا الشرق أوسطية»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لقد كان الخيار التاريخي والاستراتيجي لتركيا واحدا من اثنين، إما أن تكون الأولى في الشرق أو الأخيرة في الغرب؛ فبعد أن فقدت ريادتها في الشرق مع القرنين التاسع عشر والعشرين، حاولت تركيا الكمالية أن تجد
الاستعمار أهون علينا!
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «نحن والغرب»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مشكلتنا الأساسية أننا لا نعترف بأخطائنا ومشكلاتنا لنجد الحلول لها، بل أسهل شيء لدينا أن نرمي الآخرين بالتآمر علينا وكأننا بيادق شطرنج يحركونها كما يبغون، أغلب أمم دولنا يتمنون أن يعاد استعمارنا من الغرب مرة
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
هتاف بائس للنظام
فرصة أخيرة لأكراد سوريا
السودان اختار طريقه
هل تجاوزنا الحدود؟
أين شعارات المقاومة؟
النظام السوري الغريق
ثورات حقيقية للشعوب
سيمفونية الحلم العربي
سوريا.. ومصالح إسرائيل
من يتصدى لإيران؟