بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «سوريا.. دعوة للإضراب ومقاطعة التجار الموالين للنظام»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: بصراحة لا أعرف لماذا لا ينهي الجيش السوري هذه المهزلة وينصاع لإرادة الشعب الذي ينتمي أفراده إليه! ما الداعي لقمع شعب يريد الحرية والكرامة والسير على خطى الثورات الناجحة لشعب قريب

* تعقيبا على خبر «السفارات السورية في الخارج تضغط لتكبيل أنشطة المعارضة»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نظام كهذا يرعى الشر في كل مكان، لا يجمع حوله سوى المجرمين وأعداء الإنسانية والإرهابيين. أليس من واجب العالم كله محاربته والتخلص منه؟ أم ماذا ينتظر العالم حتى يعرف حقيقته؟ ومتى يتوقف

* تعقيبا على خبر «نظام الأسد متماسك ولم يشهد انشقاقات حتى الآن.. لكنه مهدد بالتصدع إذا استمرت الاحتجاجات»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: السبب الرئيسي الوحيد لهذا التماسك هو الدعم الإسرائيلي المباشر، حيث استعملت إسرائيل كل لوبيات الضغط الصهيوني في العالم داخل الولايات المتحدة وروسيا

* تعقيبا على خبر «كاتبة سورية كردية تكشف عن اغتصاب نساء من قبل (شبيحة) النظام»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يبدو واضحا وبشكل لا لبس فيه أن معظم قيادات الأكراد السياسية تتطلع إلى تأسيس دولة كردستان الكبرى، التي تقوم على أجزاء من العراق وتركيا وإيران وسوريا وربما جزء بسيط من أرمينيا،

* تعقيبا على خبر «المستقبل يضع مواقف عون ضد الحريري بين حدي التمنيات باغتياله أو التهديد به»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لقد تعودنا على هذه التصريحات من ميشال عون الذي أصبح يعاني من «العقدة الحريرية»، إذا جازت التسمية، فالمتتبع لتصريحاته يدرك مدى الإفلاس الذي وصل إليه النائب عون

* تعقيبا على مقال سلمان الدوسري «اعتذار لأهلنا في سوريا»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: منذ تسلم حافظ الأسد السلطة في سوريا وهي مشروع مجازر، مجزرة تتلو الأخرى، المجزرة الأخيرة هي آخر المجازر لأن الشعب السوري لن يتحمل مجزرة أخرى، لقد ودع الشعب السوري الخوف إلى الأبد، وصمم على رحيل

* تعقيبا على مقال أحمد عثمان «نهاية شهر العسل بين تركيا وإيران في انتظار سقوط الأسد»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: المرشد أخطأ التقدير، ودائما هذا هو شأنهم، يخطئون قراءة حركة الشعوب، ففي البداية عندما بدأت ثورتا تونس ومصر قال هي استلهام من الثورة الخمينية، وعندما بدأت في سوريا سكت

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما الذي سيقوله الأسد؟»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نحن السوريين غسلنا أيدينا من هذا النظام بعد أن ساندناه لسنوات كثيرة ظانين أنه سوف يصدق في كلامه ويسمح بمزيد من الحريات والمشاركة السياسية. أسدنا الجبار على شعبه الأعزل لن يتفوه بشيء ذي معنى لا من

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما الذي سيقوله الأسد؟»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا جديد في خطاب الأسد الوديع، لا جديد إلا جرح وألم يزيد. إن النظام بعد اليوم لن يجعل من الاحتجاجات والمظاهرات التي تقوم ضده اليوم مظاهرات تطالب فقط بحقوق عادية، لا، بل سوف تزداد، إنها نار يلتهم بعضها

* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «رؤية أردوغان»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: سياسة نجاد استفزازية وتثير الداخل والخارج على حد سواء، وعند مقارنة مستويات التنمية والتقدم عند إيران نجدها تتقدم بمراحل عن جميع الدول العربية، وإذا ما وضعنا في الاعتبار الحصار المفروض على إيران (حتى

* تعقيبا على مقال سليمان جودة «الجاسوس إيلان.. رأس الجبل العائم»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الأكيد أن شباب الثورة المصرية تحكموا وما زالوا يتحكمون في مسار هذه الثورة العظيمة وقدموا نموذجا يستحق الاحتذاء به، الأكيد أيضا أن إسرائيل مستاءة إلى حد القلق الوجودي من سقوط نظام حسني مبارك،

* تعقيبا على مقال بلال الحسن «العاملان الداخلي والخارجي في مشكلتنا العربية»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نعم، هناك تدخلات خارجية، وأستغرب من الرؤساء الذين يعرضون استقلال بلادهم للخطر ولا يستجيبون لرغبات شعوبهم المحقة بالحرية والديمقراطية، وكأن الشعب هو فقط من يجب عليه التراجع ودفع