الثلاثـاء 03 شعبـان 1432 هـ 5 يوليو 2011 العدد 11907  







بريـد القــراء

ماذا عن المهاجرين؟
* تعليقا على خبر «9 ملايين مغربي شاركوا في الاستفتاء على الدستور الجديد.. و98% صوتوا بـ(نعم)»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هناك أيضا سبعة ملايين مغربي في الداخل غير مسجلين لم يشملهم هذا الإحصاء، كما لم يشاركوا في الاستفتاء بسبب عدم امتلاكهم ورقة الناخب، إضافة إلى ما جاء في المقال،
الحجة بالحجة والمنطق بالمنطق
* تعليقا على خبر «نصر الله يتهم المحكمة الدولية بالفساد والانحياز لإسرائيل»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ما يريده نصر الله هو أن تخضع المحكمة الدولية والقانون الدولي لتهديد سلاحه وصواريخه وتأييده في مبادئه والوقوف في محوره الإيراني السوري، وإلا فلا عدالة ولا محاكم.. لا يا حسن نصر الله،
صبرا جميلا يا نساء ليبيا
* تعليقا على خبر «النساء في ليبيا يحملن السلاح استعدادا للدفاع عن القذافي والعاصمة»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لقد حملت نساء ليبيا السلاح للدفاع عن دولتهن والإعلان عن قيامهن ضد الناتو والثوار الذين دعوا الأعداء للحصول على السلطة وعلى حياة المسلمين من الرجال والنساء والأطفال والأجنة
عصيان مدني يا سوريا
* تعليقا على خبر «سوريا: إقالة ثالث محافظ وإجراءات لمنع انهيار العملة»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الشعب السوري لن يدفع ضرائب ورسوما ترتد عليه رصاصا حيا يوما بعد يوم. يعرف العالم النظام على حقيقته، لا أحد يصدقه بعد اليوم، وأوراقه التي كان يلعب ويبتز الآخرين بها، أصبحت الآن مجرد أسطوانات
الغاية تبرر الوسيلة أحيانا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «المنفتحون!»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الغاية تبرر الوسيلة، فالإخوان لا يهمهم على من سينفتحون؛ فأميركا التي يسبونها نهارا يتنادمون معها ليلا، ولو كان الأمر في وصولهم للحكم عن طريق إسرائيل، فبوسعهم أن يجدوا ألف وسيلة وتبرير لانفتاحهم عليها. فهم لم
الاغتيالات على الأبواب
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ميقاتي والحريري والسنة!»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أعتقد أن حزب الله وسوريا سيقومان باغتيال ميقاتي وسيتهمون «14 آذار» وتيار المستقبل باغتياله، ويضربون السنة بالسنة ويلهون الناس عن المحكمة وعن الوضع والمجازر في سوريا. هذه مخارج حزب الله عند الأزمات.
من تحت الطاولة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «المنفتحون!»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذا الانفتاح بين الإخوان المسلمين وواشنطن ليس وليد اليوم أو البارحة، فهو منذ 2006، وما قبل هذا بكثير، ربما كانت هناك أموال أميركية تدفع بواسطة السفارة الأميركية لدى مصر لهم، ومن تحت الطاولة والله أعلم، فإسرائيل
إلا من رحم ربي
* تعقيبا على مقال علي سالم «الحق والباطل في الاستفتاءات كما تراهما الحكاية الشعبية»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: منذ أن خلق الله آدم عليه السلام، والحق والباطل يتصارعان على بني الإنسان؛ فالحق هو الصراط المستقيم، والباطل يمثله الشيطان، وله صور متعددة وكثيرة للغاية؛ منها البهتان والظلم
لا يحسنون الصيد في الظلام
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «هل يسلم الأميركان والمجلس العسكري مصر للإخوان؟»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: قد تكون هناك صفقات سرية بين أميركا والجيش المصري. أما مثل هذه الصفقات مع جماعة «الإخوان»، إن وجدت، فلا أعتقد أنها تشكل خطرا على الشعب المصري، لأن هذه الجماعة لا تستمد شرعيتها،
المجد لـ«خيمة الثورة»
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الثورة وما بعد الثورة»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الأهم هو خيمة الثورة؛ ذلك المصطلح الذي أرعب العراقيين الذين كانوا تواقين إلى الهروب من تحت تلك الخيمة الداكنة لاستنشاق الهواء الطلق! فالحياة كانت صعبة تحت تلك الخيمة، مزدحمة بشكل لا يطاق، فهناك من
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
تشكيلة من «ديور» تفتقد رومانسية الماضي.. وآن فاليري هاش تحتفل بعشر سنوات من الإبداع
الثقافة العربية تطوف بأنحاء لندن في يوليو
سفيرة فوق العادة.. وناشطة اجتماعية تحلم بنشر ثقافة «المناظرات»
المدرسة الأميرية في نجران.. قصة 70 عاما من مواجهة الأمية
الدورة الثانية لمهرجان المشويات في السعيدية المغربية
«نقابة الصحافيين الإلكترونيين» تنطلق رسميا في مصر
فريق «تيك ذات» يتجاوز الانشقاقات بثماني حفلات في لندن
فنون ونجوم