بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «محامي مبارك: الرئيس السابق لم يهرب أو يعلنها حربا أهلية على شعبه كالآخرين»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لم يتعرض مبارك فقط لمؤامرة بل مصر كلها ولقد كنت أعارض الكثير من الأمور التي كانت تجري أيام حكمه لكن ما يحدث الآن في مصر يجعل من جهنم مبارك أفضل من جنة دولة الإخوان.

* تعقيبا على خبر «نجيب الغضبان: الأسد يعتمد على دليل الديكتاتور.. وماهر مكانه لاهاي»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: يجب ألا ينخدع العالم العربي والغربي وروسيا بما يفعله النظام من ادعاء حوار وطني وهو بالحقيقة حوار بين النظام ونفسه من خلال من يدعون أنهم معارضون وهم بالأساس من أزلام النظام.

* تعقيبا على خبر «نيجيرفان بارزاني: نصر على بناء نظام فيدرالي.. والعراق بحاجة لاستعادة الثقة بين قياداته»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن تأكيد السيد نيجيرفان حاجة العراق إلى إعادة الثقة بين قياداته السياسية لتجاوز الأزمات التي تعترضه، هو تأكيد صائب ويمثل أيضا مطمحا من مطامح الجماهير

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «إرضاء الغرب وتخويف الداخل»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ليست المشكلة في استعمال الدين الإسلامي وتأسيس أحزاب دينية تقبل ظاهريا بالديمقراطية وبالانتخابات للوصول إلى السلطة، لا أحد من المسلمين يخاف من الدين الإسلامي المبني أساسا على احترام كرامة الإنسان

* تعقيبا على خبر «سوريا: جمعة لرفض الحوار.. وحركة نزوح كبيرة للأموال»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نعم لا حوار في ظل هذا النظام المستبد الذي راهن على الحل الأمني ظانا أنه سينجح في القمع وكبت الثورة كما فعل في 1982. ففي تلك الأثناء لم يكن الإعلام والتكنولوجيا متوفرة بمثل هذا اليوم حيث

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الطيار والرؤساء العرب!»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: عمليات القتل التي ينفذها النظام السوري، تتطلب موقفا واضحا من الدول العربية بمقاطعة هذا النظام وطرد ممثليه ودعوة الجامعة العربية لأخذ موقف لحماية الشعب الأعزل بأي طريقة عربية ودولية، لماذا هذا الصمت

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الطيار والرؤساء العرب!»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لماذا هناك صمت عربي خاص جدا على أحداث سوريا. ما معنى هذا الموقف أمام ما نشاهده من نحر وقتل بالرصاص في سوريا.. يا إخواننا العرب «أنا مع الضعيف حتى آخذ حقه ومع القوي حتى آخذ الحق منه».. أما أنت يا شعب

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «أين ذهبت فلوس الأميركان في مصر؟»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: تلك الفلوس ذهبت لنفوس ضعيفة شريرة لا تريد الخير لا لمصر ولا لفقراء مصر، مبلغ هائل لو كان هناك محاسبة وشفافية لما وجد مصري واحد يعيش مع الموتى في القبور بل لو كان هناك توزيع عادل للثروات لما

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «تقسيم أفغانستان هو الحل الذي ينشده الأميركيون»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أميركا دائما تعودنا منها إثارة القلاقل في كل مكان لأجندتها الخاصة وليس لسواد عيون الشعوب، وما حربها هي وحلفائها على الإرهاب إلا دليل على أن الإسلام ينتشر ويزداد لا محالة ومن ثم

* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «محكمة دولية ضد من؟»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أود أن أطرح سؤالا بسيطا، وأنا لا أريد أن أشكك لا في الأدلة التي قدمها حسن نصر الله ولا في نزاهة المحكمة لأن هذا أمر متروك للدفاع، من يضمن سلامة المشتبه فيهم لو ثبت عدم تورطهم في جريمة اغتيال الرئيس رفيق

* تعقيبا على خبر «القضاء الموازي للإخوان يثير مخاوف أنصار الدولة المدنية بمصر»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هل الإعلان عن القضاء الموازي للقضاء التقليدي المصري مفاجأة للمصريين؟ برأيي ليست المفاجأة لأحد لا في مصر ولا في خارج المصر كون جماعة الإخوان وجدت وأسست بهدف إقامة خلافة أو دولة