> تعقيبا على خبر «عائلات تنزح من حماه خوفا من عملية عسكرية وشيكة.. وتوتر عشية (جمعة لا للحوار)»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا يستطيع أي مواطن سوري أن يدخل أو يخرج من حماه من دون المرور على عدة حواجز أمنية وعسكرية، فكيف بالله عليكم بسفيري أميركا وفرنسا، وهذا دليل آخر على الكذب والنفاق