الاحـد 08 شعبـان 1432 هـ 10 يوليو 2011 العدد 11912  







بريـد القــراء

كذبة جديدة يسوقها النظام!
> تعقيبا على خبر «عائلات تنزح من حماه خوفا من عملية عسكرية وشيكة.. وتوتر عشية (جمعة لا للحوار)»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا يستطيع أي مواطن سوري أن يدخل أو يخرج من حماه من دون المرور على عدة حواجز أمنية وعسكرية، فكيف بالله عليكم بسفيري أميركا وفرنسا، وهذا دليل آخر على الكذب والنفاق
السودان.. يستغيث بالعرب
> تعقيبا على خبر «واشنطن تستضيف مؤتمرا دوليا لجنوب السودان نهاية سبتمبر (أيلول) المقبل»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الكارثة في السودان ليست الحكومة غير العادلة أو غير الديمقراطية، بل الكارثة أن الحكومة تعتمد على بعض الدول التي لا تتضامن معها في مواجهة الثور الأميركي باستثناء الصين.
أنت حي في قلوبنا
> تعقيبا على خبر «العثور على جثة ناشط في حماه مذبوحا»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لم يدخل الجيش السوري إلى حماه مؤخرا إلا للنيل من إبراهيم القاشوش، فالكلمة الصادقة النابعة من القلب وتلامس قلوب السوريين ترعب النظام، إبراهيم كبقية الشهداء لم يكن مندسا ولا سلفيا ولا متآمرا ولم يحمل السلاح،
بأي حق يطلب المساعدة
> تعقيبا على خبر «حاكم مصرف سوريا المركزي يدعو السوريين المغتربين لإيداع أموال في الداخل»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: منتهى الاستهزاء لهذا النظام الدموي أن يطلب طوق نجاة ويد العون من المغتربين الهاربين من بطشه وجرائمه وسياساته الحمقاء، ولصوصه وشبيحته، يسرقون وينهبون الوطن ويقتلون ويغتصبون
ثورة.. لن تتراجع
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «لا تفسد (العرس) العربي»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بدأت الثورة ولن يوقفها شيء إلى أن يصل الشعب إلى حريته وكرامته التي خرج من أجلها، ولن يفسد أو يعطل تحقيق هذا الحلم أحد، حتى لو ذكر البعض أن هناك جماعات سنية متطرفة، فهو لا يؤثر على طبيعتنا سنة وشيعة
الرئيس اليمني.. وصوت العقل
> تعقيبا على خبر «إمام قصر الرئاسة اليمني لـ(الشرق الأوسط): دعوت لصالح فوقع الانفجار»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الحقيقة أن مشاهدة الرئيس اليمني بهذا الشكل مؤلم كثيرا، نسأل الله له الشفاء، وفي نفس الوقت نطلب منه الاستماع إلى صوت الواقع، الواقع تغير كثيرا وعودة الزمن للوراء أصبحت صعبة
نظام ما زال يتناطح!
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «العجرفة وأزمة نظام وشيكة في إيران»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن دولة بها كل هذا الكم الهائل من المتناقضات والدسائس والمؤامرات للسعي إلى الحكم والكرسي والهيمنة، لن تستمر، فالرؤوس تتناطح وتتزاحم مصالحها الشخصية ومخططاتها الجهنمية، تاركين الشعب محروما من
يجب توعية النشء
> تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «النداء المتكرر: اتقوا البطالة»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بطريقة أو بأخرى، لا بد أن يبدأ التوجيه والتوعية من المرحلة الثانوية، وليكن كتيبا إرشاديا على غرار التقارير الدورية التي تصدرها الولايات المتحدة، وإن كنا وللأسف نعاني تردي الحالة التعليمية
ما بين زين العابدين ومبارك!
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «وجه اليمن!»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن المشكلة كلها تكمن في الثقافة، وإن أردت التحقق من هذا، فقارن بين موقف زين العابدين بن علي، وبين حسني مبارك الذي وصل إلى حد الاستجداء للبقاء في السلطة، وانظر إلى تخبط العقيدين معمر القذافي وعلي عبد الله صالح، أما
ما بني على باطل فهو باطل!
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «سارق سرق سارقا»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في ما يتعلق بالسرقة من السارق أو غيره، سواء تقادمت أو تأخرت، ففي اعتقادي إنها لا تجوز، لأنه عمل باطل، والقاعدة الفقهية تقول ما بني على باطل فهو باطل، وفي ما يتعلق بذلك التلميذ الذي وصفته بالذكاء فأعتقد أنه يجمع
اليابان.. تعيد بناء نفسها
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الصمود والقعود»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: فعلا الشعب الياباني يعتبر رمزا للصمود، فاليابان خرجت من الحرب العالمية الثانية مدمرة؛ لكنها أعادت بناء نفسها من جديد وجعلت نفسها ثاني اقتصاد في العالم بعد الاقتصاد الأميركي ومتقدمة على اقتصادات دول كبرى مثل
إن السماء لا تمطر ذهبا
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «يجب أن نرضى بالمقسوم!»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول: حتى الرضا بالمقسوم يأتي بعد أن نستنفذ كل الجهد لأجل غاية، ولا يليق بنا أن نضع يدا فوق الأخرى وننتظر «غودو»، وخاصة نحن المسلمين بعد أن علمنا أن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة، أما العنف فهو كالشتم، وسيلة رخيصة
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
محمد بوسالم.. مغربي يسير عكس عقارب الساعة.. والمهنة ساعاتي