* تعليقا على خبر «باريس تستدعي سفيرة سوريا وتندد بـ(إهانة) رموز الجمهورية الفرنسية» المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذه الغوغائية في الاعتداء على السفارات والهيئات الدبلوماسية يجب أن تكون عواقبها وخيمة على هذه الأنظمة؛ فليس من المعقول السماح للغوغائيين بالاعتداء على هذه الهيئات دون تحريض