الجمعـة 13 شعبـان 1432 هـ 15 يوليو 2011 العدد 11917  







بريـد القــراء

«الله ألطف فيهم من بشار»!
* تعليقا على خبر «مجلس الأمن يدين دمشق.. وسوريا تتهم كلينتون بالتحريض» المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: النظام السوري يظن أنه ساكن في كوكب عطارد، وأن سلخ جلود الشعب السوري هو بفعل حرارة الكوكب. ويظن أنه لا توجد هناك أجهزة لقياس حرارة الشارع السوري المتعطش لحريته، وأن أجهزة الإعلام في سبات
كلام كلام.. كلام!
* تعليقا على خبر «رايس: طالبت مبارك بتخليص الشعب من الديكتاتورية فقال إن المصريين يحتاجون لقبضة حديدية» المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذا كلام استهلاكي ويكشف دوما ازدواجية أميركا في التعامل مع الدول.. ما دام أنكم تعرفون أنه نظام ديكتاتوري ورفض إعطاء الحريات للشعب، فلماذا تساعدونه وتمدونه
الحل في دستور مؤقت!
* تعليقا على خبر «مصادر مصرية: المجلس العسكري يسعى لرأب الصدع السياسي بـ(وثيقة مبادئ حاكمة)» المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا أتصور كيف يكتب دستور دائم في بلد غير مستقر سياسيا، حيث خرج من نحو 60 سنة من عدم الاستقرار وحكومات أنهكت الشعب. سوف يحتاج الشعب المصري إلى ما لا يقل عن 5 إلى
وللفن رسالة دائما
* تعليقا على خبر «مثقفون سوريون يتظاهرون اليوم لأول مرة في دمشق» المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الفنان حساس بطبعه، ومن الإحساس أن يقف الفنان ضد الظلم ومع المظلوم. نزول الفنانين إلى الشارع ضربة قوية إلى النظام السوري الذي ولغ كثيرا في دماء أبرياء سوريا الأبية. كل ديكتاتور مهزوز في داخله،
التاريخ لا يرحم ولا ينسى!
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «هل يتعلم العرب من مصيبة السودان؟»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: تحليل موجز ومختصر لواقع الحال في السودان المتقزم والمتقسم والمتقطع المتنطع، بحثا عن «هوية» و«مواطنة» و«حقوق» ذابت وتلاشت في واقع نظام حكم الجماعة المتنفذة في الخرطوم. فالتاريخ لن يرحمهم، فنرى
مصر ليست التحرير فقط!
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الاستعمار الداخلي ودولة المدينة»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: مشكلتنا في مصر الآن شباب التحرير الذين يريدون فرض الديكتاتورية على الشعب المصري. فرض كل ما يريدونه هم، وليس كل ما يريده الشعب المصري. ومشكلتنا الكبرى أننا حصرنا مصر، التي يربو عدد سكانها على
عشرون بشار في البلاد!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فارق التوقيت مرة ثالثة»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: صراع القوى في هذه المنطقة الحساسة من العالم يعلم البليد التحرك. الإدارة السورية، لو أحسنت التصرف، لقامت بانقلاب شامل إصلاحي قبل رياح التغير التي هبت نسائمها من ربيع تونس ومصر. الحقيبة السورية النظام
العرب هم الأمل في مساعدة سوريا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فارق التوقيت مرة ثالثة»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: موضوع سوريا موضوع فعلا يحير كل مراقب، فمع ما ينشر حول فساد النظام وقبضته الأمنية القوية، إلا أنه وبمنتهى الصدق يبقى هذا النظام حامي العروبة واستقرار وأمن سوريا رغم شدة وقسوة المتغيرات. في سوريا، تتصارع
وما أوتي الإنسان من العلم إلا قليلا
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «الخطر على الأمن الدولي؟!»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بالنسبة للخطر الذي يشكله الغرب، فلا يختلف عليه أثنان، ولكن ما المخرج من ذلك؟ هذا هو الأهم. إن انتشار استخدام الطاقة النووية يعد مصدرا كامنا لفناء الأرض، وهذا بالطبع سوف يتم بإذن الله تعالى، لأنه
من هم رجال مبارك؟!
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الاستعمار الداخلي ودولة المدينة»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أعتقد أنه من الواجب الوطني إذا أردنا لمصر الخير أن نفتح ملفات مصر بكاملها وليس ملفات مبارك فقط. والسبب نطرحه بسؤال بسيط جدا، ألا وهو: من هم رجال مبارك؟ لا بد من نشر كل شيء، ولا بد أن تفتح خزائن
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
رئيس الحكومة الليبية ينفي رواية المبعوث الروسي حول خطة لتفجير طرابلس بالصواريخ
توجهان في باريس إزاء كيفية وضع حد للحرب والإليزيه الأكثر تشددا
رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي لجبريل: أراك قريبا في ليبيا الجديدة
كل الأوراق بما فيها تنحي القذافي على جدول أعمال مجموعة الاتصال في اسطنبول
توقيع اتفاقية سلام بين الخرطوم وحركة متمردة في دارفور.. ومنحها مناصب وزارية
علم السودان الجنوبي فوق سارية الأمم المتحدة بعد الاعتراف به رسميا
السوريون يستعدون لتظاهرات حاشدة في جمعة «أسرى الحرية».. ومقتل 8 مدنيين في تصعيد للحملات الأمنية
ساركوزي: اسلوب الرئيس السوري غير مقبول
قادة أكراد يحذرون من إثارة النظام للنعرات الطائفية والقبلية.. بعد مصادمات في الحسكة
«التحالف من أجل سوريا حرة» منظمة غير حكومية في أميركا لدعم الشعب السوري