الثلاثـاء 24 شعبـان 1432 هـ 26 يوليو 2011 العدد 11928  







بريـد القــراء

لك الله يا شعب اليمن!
> تعقيبا على خبر (مسؤول حكومي لـ «الشرق الأوسط»: «الريال» اليمني معرض إلى مزيد من الانهيار)، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول: يبدو أن كل شيء في اليمن يسير نحو الانهيار، وذلك بفضل سياسة النظام الذي أراد أن يحول اليمن إلى مزرعة يرثها الابن عن أبيه، ثم يظهر الأب متشدقا بالديمقراطية والتبادل
الأغلبية المعذبة في سوريا!
> تعقيبا على خبر «شعبان: هناك مظالم في الداخل السوري.. ولكن نحن أمام مخطط من التفرقة»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في العالم إذا تعرضت أقلية لاضطهاد قيل إن هذا غير مقبول، وسعى الشرق والغرب لإنصاف المظلوم؛ إلا في سوريا فليس من حق الأغلبية أن تجأر بحقها الضائع منذ ثمان وأربعين سنة، وإذا
خط إنتاج عائلة الأسد!
> تعقيبا على خبر «القوات السورية تدخل مناطق جديدة وتقصف كهوفا يختبئ فيها ناشطون.. وانفجارات في الكلية الحربية بحمص»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الإشكالات الطائفية هي صناعة النظام السوري بامتياز، وهي خطته لمواجهة الثورة السلمية السورية، حيث قال بها على لسان بثينة شعبان ونهى عيسى نائب
كلنا الجيش المصري
> تعقيبا على خبر «نذر صدام بين شباب الثورة في مصر والمجلس العسكري»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كلنا نعرف من هو الجيش المصري، فبعد الله سبحانه وتعالى حمى الجيش الثورة، ولو أراد أن يجعلها حمامات دماء لفعل كما في سوريا وليبيا واليمن؛ لكنه جيش وطني بكل معاني الكلمة، وكلنا نعرف أيضا من
مسرحيات موسم الصيف!
> تعقيبا على خبر «انفجارات وإطلاق نار في الكلية الحربية بحمص»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول: مسرحية القطار مثل مسرحيات العمليات الإرهابية التي نفذت في سوريا بعد احتلال العراق وفي لبنان وسواها من التمثيليات المكشوفة، وواضح من الصور القليلة للقطار التصنع، حيث ظهر القطار قديما جدا، وقال
إيران الأثقل وزنا
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران.. تقيّة أم تغيير؟»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إيران حسبت الثقل بين شيعة البحرين الخفاف وزنا، وبين الشيعة العلوية الثقل وزنا والجاهزة حكما، ووجدت أن شيعة البحرين لا تسمن ولا تغني من جوع، وما دامت السعودية حريصة على استقرار البحرين السياسي ويبقى
فرصة جديدة
> تعقيبا على مقال علي سالم «هل أطلق رسل التقدم قوى التخلف من عقالها؟»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أسوأ الأعداء هو الجهل، وكأن ما ينقص المصريين أفكار مهمتها تقسيم المجتمع وتمزيق الصف ووحدة الكلمة وكأننا أعداء! وهذه المشكلة تراكمية ليست مصرية فقط، وليس هناك من عذر لعدم فهم ما يريده الناس
الجيران أعداء أولا!
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران.. تقيّة أم تغيير؟»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إيران لم تمارس سياسة أبدا منذ قيام الثورة، جعلت من جيرانها أعداء مع أنهم أضعف منها، ووصمتهم بالتآمر مع أنها دأبت على تسهيل وإنجاح السياسة الأميركية مثلما حدث بالعراق وأفغانستان، وتعطيل مسار السلام بالتآمر
ثورة الاتصالات
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «10 سنوات من لقاء بشار»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الأمر الخطير الذي استشفه الرجل يبدو وكأنه يسلك منحى تجريبيا في الحكم ويتحدث من فوق؛ لكن حقيقة الأمر في سوريا وكل الدول العربية هو جمود نظريات الحكم. إن عالما انفتح على بعضه بفضل ثورة الاتصالات يحتم
إن غدا لناظره قريب!
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «الاحتلال العراقي لكردستان!!»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نحن الكرد لا نستطيع أن نراهن أو نعول على الحكومة العراقية الحالية أو الحكومات التي سوف تأتي من بعدها حتى لو شغل بعض من السياسيين الكرد مناصب رفيعة في الدولة.. نعم فإن أكثر من 40 في المائة من
حملة العلاج النفسي للجيش الموازي!
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «تفكيك الجيش الموازي هو الحل»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أوافق على هذا الرأي بصفتي مصريا، ومن مصابي ثورة «25 يناير»، ولكن أحب أن أضيف القليل. فالجيش الموازي هذا يحتاج إلى حملة قوية للعلاج النفسي أولا، فهم لم يلتحقوا بالشرطة من البداية إلا ليصبحوا أسيادا
مقتطفـات مـن صفحة
آفــاق إسـلامـيـة
الحكومة الهندية تعمل على صياغة قانون لتخصيص «كوتا» لتلبية مطالب المجتمع المسلم الهندي
الرؤساء العرب: اللهم لا شماتة
باحث بوسني: الأوقاف تعرضت لعملية تدمير ممنهج لإضعاف المجتمع المدني
المناهج الحديثة في الدرس القرآني
المتصوفة ومحنة القول بـ«خلق القرآن»
الغرب ودعم الأصوليات.. لماذا تكرار الخطأ؟