الاربعـاء 25 شعبـان 1432 هـ 27 يوليو 2011 العدد 11929  







بريـد القــراء

التاريخ يكتب من جديد
> تعقيبا على خبر «استمرار الحشود العسكرية في حمص.. ومداهمات في دمشق»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: العرب في مرحلة تاريخية سوف يتبلور عنها الكثير من تلك المتغيرات التي سوف يكون لها شأنها الخطير في حياة الأمة. إن شعوب المنطقة تتطلع إلى أن تكون هناك أوضاع سياسية واقتصادية وحضارية أفضل كثيرا
أين الأخلاق من كل ما تفعلون؟
> تعقيبا على خبر «مديرة العمليات الطارئة للفاو: حدوث مجاعة في القرن الـ21 أمر (غير أخلاقي)»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المجاعة أمر غير أخلاقي، وتدمير بلد بأكمله هو الأخلاقي؟ سرقة ثروات البلد هو الأخلاقي؟ مشاهدة جرائم الإبادة الجماعية في الصومال هو الأخلاقي؟ تسميم مياه الصومال هو الأخلاقي؟
فلتنظر في المرآة يا زعيم!
> تعقيبا على خبر «القذافي يتهم ساركوزي بشن (حرب صليبية) ويدعو المصريين إلى (جماهيرية شعبية)»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إذا صدق «القائد الملهم» في ما ذهب إليه من أن الرئيس السابق مبارك «كان يشحت من أجلنا» فهذه جريمة تضاف بالتأكيد إلى أخطائه في حق هذا الشعب العظيم الذي لم يهن في تاريخه
اعتذار كاذب!
> تعقيبا على خبر «إسرائيل ستعتذر لتركيا حفاظا على مصالحها الاستراتيجية»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: اعتذرت إسرائيل أم لم تعتذر ستبقى علاقات الدولتين أكثر حرارة من درجة حرارة الجسد الفلسطيني النازف، وأكثر المتفائلين هم من يعتقدون بأنه ستكون هناك قطيعة بين تركيا وإسرائيل لسبب عابر، فعلاقاتهما
إرضاء الشعب أم إرضاء الغرب؟
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «بشار بين شخصيتين»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ما يثير تساؤلي هو: لماذا يتخذ نظام بشار الاسد قرارات ترضي المجتمع الدولي ولا ترضي شعبه؟ مثل منع النقاب للموظفات في الدوائر السورية، وفتح الكازينوهات في بلد نعرف جميعا أنه من أكثر البلدان استقامة، إضافة
بنود الخيانة الوطنية
> تعقيبا على خبر «مصر: دعوات لمليونية (التوافق الوطني).. وقوى إسلامية تتراجع عن (جمعة الشريعة)»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن من يتعدى على الجيش الوطني والمجلس العسكري وشرعيته في حماية الدولة والشعب من أي حزب كان أو جماعة أو أفراد فإنها تحت بند الخيانة الوطنية والتحريض على الفتنة
الإرهاب لا دين له!
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الجهادي المسيحي!»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الإرهاب والتطرف لا دين لهما، فسنجد ملحدا يقوم بعمليات قتل وتفجير وترويع لمسالمين، لكن لا يمنع ذلك أن الإعلام يصور المتهم الأول في أي مكان بالعالم يحدث فيه حادث مجير لحساب المسلمين حتى يثبت غير ذلك، بينما يتمتع
الإسلام بريء من الإرهاب
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الجهادي المسيحي!»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: يجب على الغرب الآن تعريف الإرهاب، وعلى المسلمين تعريف الجهاد وفق معناه في الإسلام، مع الأخذ في الاعتبار شروطه والهدف منه في ظل التطور العلمي والتكنولوجي وحوار تقارب الأديان والتعايش بينها، بعيدا عن السلاح
الخبز أولا!
> تعقيبا على مقال سلمان الدوسري «هل تنبأ ابن خلدون بـ(الربيع العربي)؟»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أعتقد أن الشعوب تفكر في الخبز قبل الديمقراطية، ومتى ما توافرت الحياة الكريمة ورغد العيش واحترام كرامة المواطن فلا شك أن المطالبة بالإصلاحات ستتراجع إلى مراتب خلفية، وربما تذهب بلا رجعة،
ليس لكل الأسئلة إجابات!
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «حلول لم تقدم بعد أجوبتها»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أعتقد أن الأسئلة التي يطرحها المقال أسئلة هامة وجريئة، ولكني أعتقد في نفس الوقت أن ثورات الشعوب لا تؤتي أكلها في أيام معدودة، بل بحاجة إلى بعض الوقت وبالتدريج لأنها ليست انقلابات عسكرية تضع خططها وبرامجها
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
واشنطن: الأسد سبب عدم الاستقرار في سوريا.. وليس مفتاح استقرارها
أجواء توتر في حمص.. والمدينة مقفلة على الرغم من انتهاء الإضراب العام
الأحزاب الكردية تعلن رفضها لقانون الأحزاب السوري: هدفه تجميل صورة النظام
اعتصام للأطباء في حلب للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين.. وناشطون: سوريا تحولت إلى «سجن كبير»
ريبال الأسد لـ «الشرق الأوسط»: «شلة النظام» والمستفيدون هم من يؤخرون الإصلاحات
طالباني للأسد: ندعم مسيرة الإصلاحات في سوريا
تركيا تستضيف اليوم ملتقى تنسيقيا لنشطاء الثورة السورية
بيروت تفرج عن مدير منظمة دولية توثق الانتهاكات الحاصلة في سوريا
ناشطون في بيروت يواكبون الانتفاضة السورية لحظة بلحظة وينسقون مع الإعلام
الاحتجاجات السورية تحرج حزب الله الذي دعم «الربيع العربي».. إلا في سوريا