* تعقيبا على خبر «التاريخ يعيد نفسه.. حماه تحت القصف»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول: العالم كله أصبح متأكدا من أن النظام السوري الدموي لا يمكن أن يصلح نفسه ولا يريد الإصلاح في الأرض بل هو عبارة عن عصابة إجرامية تعشق وتتلذذ بالقتل، كهدية لرمضان في هذا العام من النظام السوري المجرم، وهديته