* تعقيبا على خبر «مصادر دبلوماسية غربية لـ(الشرق الأوسط): حبيب كان معارضا لاقتحام حماه»، المنشور بتاريخ 9 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كثير من الأوسمة على صعيد الترقي داخل الخدمة العسكرية لحماية الفساد وأركان النظام وقمع الحريات، وقليل من الأوسمة على حدود الجولان وإنجازات الوحدة والحرية والاشتراكية والأمة