* تعقيبا على خبر «حزب الله وميقاتي يحضان سوريا على الإسراع بالإصلاحات وعدم اللجوء إلى السلاح والعنف»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: للأسف حزب الله آخر من يتكلم عن العنف، فهو أرسل عناصره القمعية لقتل الشعب السوري وقدم الدعم المادي والعسكري والسياسي لنظام الأسد، واليوم بعد اليأس من الخيار