الجمعـة 11 رمضـان 1432 هـ 12 اغسطس 2011 العدد 11945  







بريـد القــراء

الأسد على حافة الانهيار
* تعقيبا على خبر «حزب الله وميقاتي يحضان سوريا على الإسراع بالإصلاحات وعدم اللجوء إلى السلاح والعنف»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: للأسف حزب الله آخر من يتكلم عن العنف، فهو أرسل عناصره القمعية لقتل الشعب السوري وقدم الدعم المادي والعسكري والسياسي لنظام الأسد، واليوم بعد اليأس من الخيار
ما أشبه اليوم بالبارحة!
* تعقيبا على خبر «حزب الله وميقاتي يحضان سوريا على الإسراع بالإصلاحات وعدم اللجوء إلى السلاح والعنف»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أما آن الأوان لكي يرتجعوا عما يفعلون! حزب البعث من يصدق من؟ لقد لطخت أياديكم بدماء السوريون منذ الأب حافظ الأسد ووقتها كنتم تسمون الحرس القديم. نهاية القول،
يمكرون ويمكر الله
* تعقيبا على خبر «طهران تخاطر بمزيد من العزلة عن العالم العربي والإسلامي إذا استمر دعمها للأسد»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من الأفضل لنظام طهران الانتباه لشعب إيران وسلامته وتطوره بدلا من تشتيت فكره ومجهوده بالربيع العربي والتغيرات العربية والاستقلال العربي، لأنه سيكون الخاسر الأكبر
كما تكيلون يكال لكم
* تعقيبا على خبر «الصحافة البريطانية: انتقادات للشرطة بسبب تأخرها.. ودعوات لاستخدام مدافع الماء»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن المتظاهرين كما بدا من الشرائط على الفضائيات عزل تماما ومسالمون وبدون أي أسلحة، والنتيجة خسائر في الممتلكات وسرقات بالملايين، وستضطر الشرطة لاستعمال العنف
ثورة سلمية
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سوريا: تصورات نهاية النظام»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الاحتمال الرابع: الثورة السورية تحافظ على سلميتها، والشعب السوري يعلن العصيان المدني كجزء من الثورة السلمية التي يقوم بها. وهذا العصيان المدني يبدأ بعودة الجنود والضباط الذين يؤدون الخدمة الإلزامية
أعمال تخريب مجانية!
* تعقيبا على خبر «بريطانيا: تجدد العنف لليلة الرابعة.. ونشر 16 ألف شرطي لاستعادة الشوارع»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نحن في مصر كنا نعتقد أن الشعوب الأوروبية ومنهم الشعب البريطاني شعوب متحضرة لا تحب الفوضى والغوغائية والتخريب، وكنا نعتقد أن أعمال التخريب والسلب والنهب تحدث في الدول
القوة لله وحده!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن النظام السوري أصبح خارج الزمن وكأنه من أهل الكهف وحاشا أهل الكهف منه، فهم فتية آمنوا بربهم وهو لم يؤمن سوى بقوات أمنه وشبيحته وغروره وعجرفته، وكأنه لم يتعلم شيئا لا من دراسته للطب الذي يجعل الطبيب
دراما رمضانية بحتة!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لم ولن يعي نظام الأسد أنه فقد الشرعية. ودولة تغتال وزير دفاعها علي حبيب ثم بعد يوم تعلن عزله من منصبه لأسباب صحية وفي يوم تال تعلن وفاته في منزله، لعلها دراما وحبكة جديدة ليست كالانتحار بثلاث رصاصات
البقاء للأقوى!
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «دمشق.. هل هناك من يسمع؟»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هذا النظام يصارع على بقائه ويستخدم أسلوب القتل والإرهاب بحق شعبه فكيف به أن يكف عن ذلك، فإذا لم يكف عن ذلك فسيخرج الشعب السوري عن بكرة أبيه في كل المحافظات والمدن والقرى، فلم يبق مواطن سوري واحد يرضى
القضاء على الفكر الناصري
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «سجن عمر سليمان»، المنشور بتاريخ 10 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن حل أزمة الحكم في مصر العزيزة على قلوبنا جميعا كعرب يكمن في الخروج من سجن عبد الناصر وخطة الطريق التي وضعها بعد الانقلاب المشئوم قبل ما يقارب ستين عاما، فالذي يحصل في مصر اليوم ما هو إلا نتيجة طبيعية ومنطقية
أين نحن مما يحدث في الصومال؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «قبرص»، المنشور بتاريخ 9 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إذا كان هذا حال قبرص فما رأيك بحال الصومال ودول أخرى مماثلة تطحنها النزاعات القبلية والحرب الأهلية؟ حيث تمزقت الأمة وتشتتت وساد الفقر والمجاعة والمناظر التي تدمي القلوب، نسأل الله في هذا الشهر الكريم، رمضان، أن يرد الأمة
مقتطفـات مـن صفحة
صحتك
نصائح طبية.. لمرضى السكري والقلب والربو في شهر الصيام
غذاؤك في رمضان.. بين الاعتدال والإسراف
أجهزة مسح الجسم الكامل في المطارات .. هل هي آمنة صحيا؟
عدوى المستشفيات.. أبحاث علمية لمقاومتها
توصيات خاصة بمكافحة عدوى المستشفيات
أفضل 10 أطعمة.. للتمتع بشعر صحي
متى تجرى جراحة حالة إعتام عدسة العين؟
ساعة داخل العين.. تضبط بواسطة الموجات الضوئية
عدوى طفيلية.. بسبب لدغة قراد الغزال
«الجوارب ذات الرائحة الكريهة».. تقي من الملاريا