بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الثوار في منزل القذافي»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من الطبيعي أن تقوم الثورات على الحكام والأنظمة والطواغيت، التاريخ مليء بالأحداث حيث دفعت الشعوب الثمن الغالي من أجل تحررها وحريتها، وينقسم العالم حولها عادة بين مؤيد ومعارض، كل طبقا لمصالحه. لكن من غير الطبيعي أن

* تعقيبا على خبر «استمرار القتال واعتقال المئات في دير الزور.. والمظاهرات الليلية مستمرة»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لم ير العالم أسوأ وأقبح من النظام السوري الذي يقتل القتيل ويمشي في جنازته! فهو يقتل عساكر من الجيش يرفضون إطلاق النار على الشعب وفي الوقت نفسه يقوم بتشييع جنازتهم واعتبارهم

* تعقيبا على خبر «مجلس حقوق الإنسان يشكل لجنة دولية للتحقيق بانتهاكات حقوق الإنسان بسوريا»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: شكرا لأحرار العالم على دعمهم للشعب السوري ضد جلاديه من مغتصبي السلطة في سوريا من النظام الأسدي المقيت، أما ما قاله الأستاذ فيصل خباز الحموي مندوب النظام الأسدي من

* تعقيبا على خبر «العميد السعدي: الجنوب سيقرر مصيره بنفسه وصالح مصيره الهلاك في حال الزحف»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إجابات العميد السعدي، تعتبر خطوطا عامة يجب على كل جنوبي يحب الجنوب العمل بها، من مبدأ «من ليس معنا فهو منا» وقبول الرأي الآخر مهما كان مخالفا لرأينا، يجب أن يكون هذا

* تعقيبا على خبر «ظهور سيف الإسلام المفاجئ يعيد الذاكرة لظاهرة الصحاف»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أتفق في كل نقاط التشابه بين سقوط صدام ومعمر، وسؤالنا المهم: هل سيدوم التشابه ونرى أشخاصا بعد معمر أسوأ من الذين جاءوا بعد صدام؟ نحن متأكدون من أن أموال ليبيا ستهدر أسوة بأموال العراق

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سيف الإسلام الصحاف»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لا ننسى صحاف سوريا «وليد المعلم»، فأوروبا غير موجودة على الخريطة، والكلاب تعوي والقافلة تسير! إنها إهانة كبيرة لأوروبا أعتقد أنها لن تنساها، وأيضا الصحاف الكبير بشار الذي وصف المتظاهرين بالجراثيم ويجب إبادتهم،

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «خاتمة العقيد رسالة إلى سوريا واليمن»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نعم خاتمة القذافي أعطت درسا جديدا للأسد وصالح، ولكنه ليس أول درس، فقد سبق القذافي بن علي ومبارك، ولكن لا يبدو أن أحدا يتعظ من أخطاء غيره، فالحكم عندهم حالة مرضية، لا علاج لها! فقد عميت

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سيف الإسلام الصحاف»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إذا جاز لنا استثناء هتلر - فقد كان صادقا وأبيا، إلى درجة أنه لم يترك ولو خنصرا من كفيه في قبضة الحلفاء، عندما حانت ساعة المواجهة مع الحقيقة - فإن نهايات كل الديكتاتوريين متشابهة، بل هي بالنسبة إلى العرب

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «الخطر الأسود!»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الفتنة! وهل الثورات العربية التي راح ضحيتها المئات هم ضحايا الفتن؟! وإذا كان ما يحدث في عالمنا العربي فتنا، فما هو الذي كنا في ظله طوال العقود الماضية؟! الفتنة هي السكوت على الباطل، الفتنة هي القبول بالاستبداد،

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «القذافي و(سي آي إيه)»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: البروفايل ليس له التأثير الذي يجب على الساسة الأميركيين الأخذ به. فعلى سبيل المثال إن البروفايل الذي كتب عن صدام حسين لم يؤخذ به عن جنونه المطلق، ففي اللجنة التحقيقية لسفيرة أميركا بالعراق الأسبق كلاسبي

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «بولندا.. أجاب!»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كل شعب له عاداته وتقاليده وخصوصيته التي يؤمن بها، فلا تستطيع أن تستنسخ عادات وتقاليد وتجربة شعب على شعب آخر ودائما ما يغلب الطبع على التطبع والتصنع، الشعب الإنجليزي مثل أغلب الشعوب الأوروبية يميل إلى الأدب

* تعقيبا على مقال سمير صالحة «تركيا: ورطة الشراكة مع الأسد»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لقد لعب أردوغان بعواطف الشعب السوري الذي أحبه وتوسم فيه الخير، ولكنه للأسف بدأ يكشف عن الوجه الحقيقي له، وهو أنه من أجل تركيا ومن أجل أن يبقى في حكمها فليذهب شعب سوريا إلى الجحيم وليقتل الآلاف تلو