الاحـد 27 رمضـان 1432 هـ 28 اغسطس 2011 العدد 11961  







بريـد القــراء

دروس القذافي لا تزال مستمرة!
> تعقيبا على خبر «الثوار يطاردون القذافي.. والعقيد يعود إلى (زنقة.. زنقة)»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: يبقى أي إنسان عاقل في عالمنا العربي يتساءل في نفسه ومع الناس لماذا هؤلاء الحكام الديكتاتوريون لا يتعظون من دروس التاريخ؟ فالظلم له جولة والحق له دولة، ولكن هؤلاء الدكتاتوريين أغبياء
ماذا عن من دمر المساجد؟
> تعقيبا على خبر «الأسد: سبب الأزمة في سوريا أخلاقي.. وماضون في الإصلاح لكن يجب أن يكون مدروسا»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: وماذا عن تدمير المساجد، الذي لم يحصل حتى في فلسطين من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلية؟ لم يعتد حتى الصليبيون والتتار على المساجد، بحسب روايات المؤرخين، ونظام البعث
نجاة.. علي فرزات!
> تعقيبا على خبر «مسلحون يخطفون رسام الكاريكاتير علي فرزات ويشبعونه ضربا وهم يرددون: (هذا لكي تتعلم ألا ترسم عن الحرية.. وضد أسيادك)»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ماذا ننتظر من هذه المافيا! علي فرزات محظوظ جدا أنه في نظر النظام «خائن» يستحق الموت ولكن لعل لهم غاية أخرى من عدم قتله الآن!
سقطت أقنعة الإعلام
> تعقيبا على خبر «القذافي يلجأ لقناة (الرأي) في دمشق لبث تسجيلاته الصوتية»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من الواضح أن شعار المقاومة يستثمر جيدا في عالمنا العربي سواء سياسيا أو ماليا ولكن ما يغيب عن هذا الشخص أن الأقنعة سقطت وظهرت القباحة التي توارت خلفها طويلا مثلما تجلى ذلك في المشهد
فوائد القرآن
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «لا تجعلوا من كتاب الله عقابا»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: بخصوص القرآن، لو نظرت من زاوية أخرى لقلت «إن السجين يكافأ إذا حفظ القرآن» بدل أن تقول «إن السجين يعاقب بحفظ القرآن».. هناك من ينظر إلى ثمرة الجهد وهناك من ينظر إلى ثمن الجهد، بقي أن نعرف أن الفريق
دروس وعبر النظام السوري
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «نظام دمشق: من اللوزي إلى فرزات»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لكل مثل عربي قصة في تراث الأدب، تحكي القصة الحادثة أو الوقائع التي أدت إلى نشوء العبرة أو الحكمة لإفادة الناس على مر الأجيال، فالأحداث والقصص الجديدة التي يفعلها النظام السوري ضد شعبه تؤصل
إخفاقات الجامعة!
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. الأفضل ألا تجتمع الجامعة»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الجامعة العربية تمر بأسوأ مرحلة لها منذ تأسيسها وبمباركة من السيد نبيل العربي الذي ساند بشار الأسد أثناء زيارته لسوريا، وجعلنا نتوجس خيفة منه وجعل نظرة التشاؤم تتغلب على نظرة التفاؤل بفارق كبير،
إمساك العصا من الوسط
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. الأفضل ألا تجتمع الجامعة»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الفرق بين الانتماء إلى الاتحاد الأوروبي، والانتماء إلى الجامعة العربية هو أن الأول يشترط من الدولة الراغبة بالانتماء أن تحترم حقوق الإنسان بداية بشعبها وعلاقاتها بالدول الأخرى، بينما هذا الشرط
سقوط فكر «القاعدة»
> تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «بعد عقد على 11 سبتمبر.. (القاعدة) تتداعى لكنها لم تنته»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن دخول العولمة متمثلة في تكنولوجيا الاتصالات على نمط الحياة الاجتماعية في العالم العربي وخصوصا فئة الشباب اليافع المتعطش لإشباع الرغبات الإنسانية المرحلية من إثبات للوجود
البطانة الصالحة
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «إذ فقد الدمية»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، اكاد اجزم ان كل مسؤول يجد دائما خلفه من يطبل له من بطانته التي تكون غالبا ممن يتملقه بحثا عن مصالحهم، فتجد هذا المشهد يتكرر حتى في مؤسساتنا التي تجد فيها دائما الرئيس أو المدير حوله هالة من الناس التي تكتب فيه الشعر
مجاهد وليس إرهابيا
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «ماذا عن (الجهاديين) في ليبيا؟»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ان تاريخ الكاتب بكل تأكيد يخوله أن يعرف أن كل مجاهد سابق ليس بالضرورة أن يكون متطرفا، وهو هنا يعمم على الجميع مع أن خطاب المستشار الذي أشرت إليه في المقال لم يذكر أنهم متطرفون بل أشاد بانضباطهم
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
دروس القذافي لا تزال مستمرة!
ماذا عن من دمر المساجد؟
نجاة.. علي فرزات!
سقطت أقنعة الإعلام
فوائد القرآن
دروس وعبر النظام السوري
إخفاقات الجامعة!
إمساك العصا من الوسط
سقوط فكر «القاعدة»
البطانة الصالحة