> تعقيبا على خبر «سوريون من أديان وطوائف مختلفة يجمعهم أمر واحد الخوف من المستقبل»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن مثل هذه المخاوف تزرعها الأنظمة في قلوب المواطنين كإحدى الأوراق المتبقية لديها، وقد لعبها القذافي ولم تؤتِ أكلها. ونأمل أن لا تؤتي أكلها مع الشعب السوري بعد هذه الدماء.