* تعقيبا على خبر «حماس والجهاد تقللان من جدوى المسار الدولي للحصول على الاعتراف بالدولة»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: سؤال للسيدين البردويل والهندي ماذا سيكون موقفهما لو غير أبو مازن رأيه وعدل عن الذهاب للأمم المتحدة، وأنا (في الحقيقة متأكد) انهما سيتهمانه بالخضوع لأميركا وإسرائيل