الجمعـة 17 شـوال 1432 هـ 16 سبتمبر 2011 العدد 11980  







بريـد القــراء

أين القائد العربي؟
* تعقيبا على خبر «لقطات زيارة أردوغان لمصر»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: اللقطات المذكورة تبين تعطش الشبان العرب والعرب بشكل عام إلى قائد يحافظ على كرامتهم ويدافع عن حقوقهم، هم يفخرون بالطيب أردوغان لأنه قال «لا» لإسرائيل ولم يمتثل للضغوط الأميركية بالتصالح مع إسرائيل دون تقديم
الطريق الوحيد
* تعقيبا على خبر «اتفاق عربي للتوجه للأمم المتحدة لطلب العضوية الكاملة لدولة فلسطين»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هذا هو الطريق الوحيد، اذهبوا مباشرة إلى الأمم المتحدة، الطريق نفسه الذي جاءت منه إسرائيل، والحق الذي تستند إليه دائما! علما بأن قيام دولة إسرائيل كان بأغلبية بسيطة استغلت
من أين تأتي الإصلاحات؟
* تعقيبا على خبر «سوريا تقدم مبادرة للإصلاح والديمقراطية عربيا.. واجتماع المجلس يرفضها»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يا لسخرية وقاحة الدبلوماسية الأسدية، فعلا فاقد الشيء لا يعطيه، هل تريد تطبيق إصلاحاته الصورية الشكلية الكاذبة على بقية الدول العربية، وكل هذه المجازر والضحايا من
إرهاب في الظل
* تعقيبا على خبر «كابل: طالبان تهاجم قيادة الناتو وسفارة أميركا في الحي الدبلوماسي»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: التصعيد بدأ في العراق من قبل إيران وأعوانها، وتراجع التصعيد في العراق يبين أن حكومة إيران في العراق قد ابتزت الأميركان في اتفاق غير معلن والآن إيران تصعد في أفغانستان
شجبكم يقتلنا
* تعقيبا على خبر «حمد بن جاسم لسوريا: لا يمكن أن نقبل كبشر أن يقتل الناس بهذه الطريقة»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يبدو أن جامعة الدول العربية تخاطب نفسها، فبياناتها وتصريح مسؤوليها الذي يخاطب العقل والعاطفة لا يلقى آذانا صاغية عند النظام الأسدي، فهو لا يستمع إلا لمنطقه هو وينفي
الجيش للعلويين فقط
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «مهمة الجيوش حماية الأوطان.. لا قمع الشعوب»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: نعم كل الجيوش في العالم وجدت لحماية الأوطان ولكن هناك استثناءات ومنها سوريا، فقد حوّل النظام الطائفي الجيش العربي السوري إلى جيش خاص، منذ أن استولى هذا النظام على الحكم بانقلاب
أسمعت لو ناديت حيا
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «إلى الرئيس الأسد»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لقد أسمعت لو ناديت حيا، ولكن من ورث الرئاسة سينظر إليها حتما كما ينظر الوريث إلى تركته، وسينظر إلى من ينازعه إياها كمن ينازعه حقا شرعيا له، وهذا يفسر الفجور في الخصومة من قبل النظام السوري تجاه شعبه،
جعجعة بلا طحن !
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أردوغان العربي.. ولكن!»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: استمعت يوم أمس للخطاب الناري للسيد أردوغان، وحقيقة أصبت بخيبة أمل على ما احتواه ذلك الخطاب. وإني أتساءل: لماذا حضر أردوغان لبيت العرب الواهن، هل ليزيد الجراح أم للشماتة؟ موقف تركيا معروف، فهم آخر
لا نحتاج إلى وصاية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أردوغان العربي.. ولكن!»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: العرب قاموا بثورتهم من دون وصاية من الأجانب الذين ما فتئوا يبحثون عن غنائم، أردوغان لم يفعل شيئا معتبرا لأبناء شعبه من الأكراد، ولم يساند ثورة السوريين، ولن يقدم على فعل شيء مهم للفلسطينيين خصوصا
الشعب هو من قام بالثورة
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «ثورة (الألتراس)»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الألتراس لا يقومون بثورات ولكنهم يقومون بأفعال الشغب، أما الثورة في مصر فقد قامت بها جموع الشعب المصري بداية من أساتذة الجامعات مرورا بالأطباء والمهندسين وجموع المثقفين والعمال والفلاحين والعامل الأجير،
لماذا التخوف من السنة؟
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الراعي والدفاع عن النظام السوري»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لماذا التخوف من حكم السنة لسوريا، أليس من حكم سوريا قبل هؤلاء المستبدين الطائفيين سنة؟ ففي خمسينات القرن الماضي وعندما كان السنة يحكمون سوريا قبل مجيء الشرذمة هذه، كان شعب لبنان في
ثورة متسلقي المواسير
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «عسكر وحرامية»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يقولون العبرة بالنهاية، فلو افترضنا أنها كانت ثورة فقد انتهت إلى الفوضى وتهدمت كل أساسات الدولة فأصبحنا نمجد حرامي المواسير ونقلده النياشين في حين أنه ورط البلد كلها في أزمة دبلوماسية ليست بين مصر وإسرائيل
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
5 أندية في منطقة واحدة فقط
«شهادة الجابر».. بين الطموح والهروب!!