الاثنيـن 20 شـوال 1432 هـ 19 سبتمبر 2011 العدد 11983  







بريـد القــراء

السوداني الجنوبي نعم.. لكن فلسطين لا
* تعقيبا على خبر «واشنطن حول الطلب الفلسطيني: تحرك خاطئ ويجب أن لا يفاجأ أحد إذا استخدمنا الفيتو»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر الحالي، أقول: هذا هو الكيل بمكيالين يتضح جليا تجاه الدول الإسلامية قاطبة، الولايات المتحدة تهدد باستعمال الفيتو ضد قرار الاعتراف بدولة فلسطين المستعمرة منذ عام 1948، وتتشدق بالديمقراطية،
عن شرفاء سوريا نتكلم
* تعقيبا على خبر «كيلو لـ«الشرق الأوسط»: الراعي رئيس أقلية مسيحية في المشرق وما قاله غير منطقي وغير مقبول»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر الحالي، أقول: مشكلة الراعي أنه يعيش بطائفية استمدها من عون، على الرغم من أن عون كرس طائفيته لتوزير محبيه وأقاربه، وليس لخدمة المسيحيين، أما مسيحيو سوريا فهم ليسوا طائفيين،
خلط الأوراق
* تعقيبا على خبر «(المجلس الوطني السوري) يختار لجنة تمهيدا لانتخاب رئيس وهيئة تنفيذية»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر الحالي، أقول: ليس صحيحا أن من حضروا مؤتمر إسطنبول يشكلون النصف بالحراك، ولا حتى العشر، فالأستاذ عماد الدين الرشيد يمثل جزءا من أحد انقسامات الإخوان المسلمين، وما تبقى أشخاص لا يمثلون كتلا
إنها لا تعمي الأبصار ولكن تعمي القلوب!
* تعقيبا على مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «أردوغان والمحور الأصولي»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يقول الله تعالى «لا إكراه في الدين»، والحكومة يجب أن يكون لديها سلطة إكراه لتنفيذ القانون، إذن فكيف يفكر هؤلاء الإخوان بأن الحكومة يجب أن تكون دينية؟ ألم يطلع هؤلاء الذين يعتبرون انفسهم
تماسكوا.. حماكم الله
* تعقيبا على خبر «في جمعة دامية.. السوريون: (حرية للأبد غصب عنك يا أسد)»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر الحالي، أقول: (وإن سالت دماء السوريين فهم على سلميتهم باقون)، أرجو من الشعب السوري الثائر التمسك بهذا الشعار قلبا وقالبا، فعلى الرغم من أنه تبدو للبعض منطقية مقولة مرور الأشهر على سلمية الثورة وما يقابلها
أردوغان والأسطورة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «صدقكم أردوغان وهو إسلامي»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أعتقد والله أعلم أن السيد الطيب أردوغان، هذا الزعيم الفذ ذو الخبرة والإنجازات التي اكتسبت احتراما عربيا وعالميا، وكمسلم ناصح أمين، «نحسبه كذلك والله تعالى حسيبه»، يدرك جيدا، ككل مؤتمن بهذه الأمة
من أجل حماية ديننا الحنيف
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «بسبب 11 سبتمبر: الحل هو (تبديل الإسلام ذاته)»!، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ليس بسبب 11 سبتمبر فقط يطالب العالم الغربي بتبديل الإسلام، بل كل الهجمات الإرهابية التي طالت غربا وشرقا، جنوبا وشمالا، مسلمين ومسيحيين، على أيدي الفئة الضالة التي
مولانا الوالي!
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مصر والعثمانيون الجدد»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن زيارة أردوغان للمنطقة كشفت تصدع العلمانية وتسلق الدولة الدينية على جدران دولة أتاتورك، حتى تغطي على كل مظاهر الدولة المدنية ثم تحولها إلى دولة دينية، شوقا لعودة الإمبراطورية العثمانية، خاصة أن هناك
«كاد المعلم أن يكون رسولا»
* تعقيبا على مقال مشعل السديري «ضربني وبكى.. وسبقني واشتكى»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر الحالي، أقول: لو شعر التلميذ بأن مدرسه أو معلمه مثل والده، يحب له الخير، وكذلك أولياء الأمور، فسوف ينصلح حال التعليم، وأذكر أن ابني كان حاصلا على الدرجة النهائية، ومع هذا وجدت ملاحظة من المعلمة (very bad)، واستفسرت
مقتطفـات مـن صفحة
تصويبات الشرق الأوسط
تصويبات