بريـد القــراء

* تعليقا على خبر «سوريا: اتجاه للعصيان المدني.. ومؤتمر للمعارضة في دمشق» المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي أقول: سوف ترون كيف يجبر بشار الأهالي على إرسال أبنائهم إلى المدارس، وسوف ترون الأبناء وكأنهم يعيشون في جنيف أو سويسرا من توزيع الحلوى والهدايا على الأطفال، ويلبس الأبرياء صورته على صدورهم..

* تعليقا على خبر «سباق بين الحكومة و(النزاهة النيابية) لفتح ملف فساد عقارات الدولة في العراق» المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي أقول: إن سرقة المال العام أخطر وأكثر إجراما من سرقة المال الخاص، فإن الحالة الأولى تؤدي إلى سرقة المئات أو الآلاف، بينما الحالة الثانية تؤدي إلى سرقة شخص أو بضعة أشخاص..

* تعليقا على خبر «وزير الخارجية اللبناني: لن نسير بقرار يدين سوريا في مجلس الأمن» المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي أقول: لن ينسى الشعب السوري وزير الخارجية السوري وليد المعلم وهو يتصدى لأوروبا بمسحها من الخريطة، ولن يسامح الشعب السوري الأمين العام للجامعة العربية وهو يمنح نظام سوريا أشهرا؛

* تعليقا على خبر «المعارضة السورية في الداخل تعقد المؤتمر الأول للمجلس الوطني الموسع في ريف دمشق» المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي أقول: أعتقد أنه من المستحيل أن يقبل هذا النظام المستبد القمعي بتنفيذ النقاط السبع التي يطالب بها هذا المؤتمر الوطني في الداخل، لذلك يجب من الآن إعداد الشعب السوري

* تعليقا على خبر «الحكومة السورية تدفع المحتجين للعنف.. ومسؤول أميركي يقدر عدد العسكريين المنشقين بـ10 آلاف» المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي أقول: يجب القيام بالعصيان العام السلمي المستمر في كل المدن والمناطق السورية وبشكل متواصل، حتى إسقاط النظام الأمني القمعي بأقل الخسائر والاقتصار على العمل

* تعليقا على خبر «(حي الميدان) في دمشق تحول إلى بؤرة للاحتجاجات السلمية في العاصمة» المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي أقول: أنا ابن هذا الحي الدمشقي الممتد جنوب أسوار دمشق القديمة والذي تشكل عبر مئات السنين ويحتفظ بتاريخ عريق للأحداث الجسام التي مرت بها دمشق، وأضيف أن النظام حاول بدعوى التطوير

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السفارة الإسرائيلية والتلفزيون السوري!»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هذا النظام يدعي أنه رمز الممانعة والمقاومة؛ إلا أنه يتبين من أحداث الثورة أنه نظام عميل لإسرائيل ويحافظ على استقرارها. كما أن التهليل والتصفيق لموضوع السفارة في القاهرة نوع من لفت

* تعقيبا على مقال زبجنيو بريجنسكي «نحو ثقافة سياسية عالمية»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: سأناقش فقط أطروحات الفكر الطوباوي.. المقالة مفعمة بالتنظير السياسي لأن السيد بريجنسكي هو أحد مخططي السياسة الأميركية في مرحلة التحدي. وما يطرحه الكاتب تصور لا يمكن تجاوزه أيضا، وهو غير قابل

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السفارة الإسرائيلية والتلفزيون السوري!»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: في عام 1967 قامت سوريا بتوريط مصر في الحرب، وكان الأسد وقتها وزيرا للدفاع؛ لكن كان أمره نافذا كما بينت الأحداث بعد ذلك، عندما أعلن سقوط القنيطرة قبل أن يظهر على أفقها إسرائيلي واحد

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل سمعتم بالمبادرة السورية؟»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: سمعنا بالمهزلة السورية والاستخفاف السوري بعقول الشعوب العربية.. أي مبادرة يتحدث عنها وهو فاقد للشرعية داخل وخارج سوريا؟ ومن المؤسف أن يبقى لهذا النظام مقعد في الجامعة العربية، التي بدورها

* تعقيبا على مقال علي سالم «أردوغان والبحر الأبيض»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أردوغان يتحرك بوعي سياسي محترف سواء كان داخل تركيا أو خارجها، وهذا الاحتراف لم يأت من فراغ، إنما من دراسة للمنطقة، وانتماء لبلده تركيا، وإنجازات ضخمة للشعب التركي داخل تركيا، مما مكن أردوغان من هذه المكانة

* تعقيبا على مقال بوراك بيكديل «أيها الإخوة العرب الأعزاء.. يمكنكم استعارة أردوغان»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: رغم تحفظي على اللغة التهكمية المستترة للكاتب؛ فإنني أود أن أسجل رأيي المتواضع، بأنه لا مجال للمقارنة بين أردوغان وبين جمال عبد الناصر؛ إذ عمل الأول على وضع تركيا على