* تعقيبا على خبر «ناشط سوري لـ(الشرق الأوسط): الأمن يحرق المداجن والمزارع انتقاما»، المنشور بتاريخ 21 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: طبيعي أن يتم القضاء على الحمير أو (الجحاش)، لكن الاستغراب ليس من المواطن السوري أو اللبناني، هذه يتم تدريبها على التهريب، وكل مواطني سوريا ولبنان يعلمون ذلك. تحمل في جهة