> تعقيبا على خبر «إعلاميون ليبيون لـ(الشرق الأوسط): إسلاميون متشددون من الثوار يهددون باغتيال منتقديهم»، المنشور بتاريخ 23 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: كعادتهم دائما، يقول القاعديون شيئا ويفعلون نقيضه وهو ما يسمى بالتقية، فبينما يدعي أبو الحاج أنه مع الدولة المدنية والديمقراطية يقوم زبانيته بترويع المدنيين