بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «بري من طهران: أين المقاطعة العربية لإسرائيل بدلا من سوريا؟» المنشور 2 أكتوبر (تشرين الأول)، أقول: أعتقد ان مقاطعة النظام السوري هي للضغط عليه ليفعـّل الإصلاحات وليتوقف عن القمع الدموي لشعبه المتظاهر، ووقف الانزلاق إلى حرب أهلية باتت على الأبواب. أنتم تعلمون جيدا معنى القوات العسكرية

* تعقيبا على خبر «اليمن يرحب بتصريحات البيت الأبيض بشأن الإرهاب.. وينتقد دعوة صالح للتنحي؟» المنشور 2 أكتوبر (تشرين الأول)، أقول: إن أبهى ما يسر النفس حقا أن نرى الإرهاب يسقط. ونتمنى على الله أن يجعل مواقع قوات أسرة صالح كمواقع «القاعدة» تماما هدفا مشروعا للقوات الأميركية، لأن هذا الطاغية لا يستخدم

* تعقيبا على خبر «نجل عمر عبد الرحمن لـ«الشرق الأوسط»: السلطات الأميركية بدأت إجراءات تعسفية ضد والدي» المنشور 2 أكتوبر (تشرين الأول)، أقول: أتمنى من الحكومة المصرية ألا تتدخل للإفراج عن عمر عبد الرحمن. أتمنى أن يقبع داخل السجون الأميركية ما تبقى من حياته، فمصر لم ولن ترى منه أي خير سوى الحض على الكراهية

* تعقيبا على خبر «علم كردستان على واجهة مؤسسة «ناسداك» المالية بنيويورك» المنشور 2 أكتوبر (تشرين الأول)، أقول: ألا يوجد من يسأل رئيس البرلمان الكردي سؤالا بسيطا ألا وهو إذا كان رئيس البرلمان يدعو الأميركيين والمستثمرين الأجانب إلى الاستثمار في كردستان فلماذا لا يستثمر هو والمسؤولون الكرام في بلدهم

* تعقيبا على خبر «سوريا: مجزرة في الرستن وجثث بالشوارع» المنشور 2 أكتوبر (تشرين الأول)، أقول: إن الصعوبات والتعقيدات في منطقة الشرق الأوسط تزداد اتساعا، ولا نجد من يستطيع أن يعالج القضايا التي تعج بها المنطقة من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب. حيث إن القضية الفلسطينية تعتبر من تلك القضايا المهمة التي لا

* تعقيبا على خبر «الجيش السوري يستعيد الرستن بعد 4 أيام من المعارك.. ويحول المدارس إلى معتقلات» المنشور 2 أكتوبر (تشرين الأول)، أقول: ومتى سوف يستعيد هذا الجيش المغوار مرتفعات الجولان من يد إسرائيل، ولكن كما قال سمير شقير في أغنيته التي صورت حقيقة هذا النظام الأسدي «يا حيف ظهرك للعدا داير وعلى شعبك

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «تطرف الأقليات.. الشيعة والمسيحيون نموذجا»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: كلام في الصميم، من حق الأكثرية على الأقلية أن تحترم كيانها السياسي، ومن حق الأقلية على الأكثرية أن تصون كيانها الاجتماعي وطقوسها الدينية، وهو ما فعلته الأكثرية التاريخية في

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «تطرف الأقليات.. الشيعة والمسيحيون نموذجا»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: نعم قد أخطأ الفلسطينيون، على لسان من وصفه بكلام العقلاء، في وقوفهم مع صدام من أجل قضيتهم التي لم ولا تتشرف بأن يخوض غمارها مثل الراحل صدام حسين، كما أن الشيعة يخطئون الآن في

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «حكاية ثورتين وجريمتين»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: (المخوناتية) حرفة الذين يتكسبون من الظروف المحيطة بهم، (المخوناتية) هم الذين رموا مصطفى أمين في السجن في العهد الناصري البغيض بتهمة التخابر مع الأميركيين، (المخوناتية) هم المتلونون الذين في استطاعتهم

* تعقيبا على مقال علي سالم «الشورى والمحليات وذلك القرار الحكيم»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: في نظام مبارك البائد كانت المحليات يسيطر عليها اللواءات من الجيش والشرطة وكانت مرتعا للفساد والرشاوى والمحسوبيات، لذلك كانت نقطة سوداء في جبين المجتمع المصري، ومجلس الشورى طوال السنوات

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «ملوك العرب يحملون راية الثورة»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أتفق مع الكاتب فلقد زرت المملكة وقمت بشكر الحكومة وهي بالفعل حكومة رشيدة جنبت شعبها الوقوع في مهالك الحروب التي ليس لها داع وهي الآن في تقدم وازدهار، وبدأت ترسل أبناءها لكوريا واليابان