الجمعـة 15 ذو القعـدة 1432 هـ 14 اكتوبر 2011 العدد 12008  







بريـد القــراء

إيران وأمراضها النفسية
* تعقيبا على خبر «مخطط إيراني لاغتيال السفير السعودي في واشنطن» المنشور بتاريخ 12 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لا جديد في الموضوع إلا ما نظنه من أن إيران ستعتدل في يوم من الأيام، هذه الأوهام التي نتوههما قضت عليها إيران في هذه المحاولة الفاشلة للاغتيال، فإيران لا تكن للعرب إلا الشر، وإيران من
ولمصر في السودان عبرة
* تعقيبا على خبر «علي عثمان طه قدم العزاء للمصريين في أحداث ماسبيرو ويبحث التعاون المشترك» المنشور بتاريخ 12 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: «مصر الجديدة» بعد الثورة ينبغي عليها أن تبتعد عن دعم النظام السوداني الشمولي القمعي والمتحالف مع إيران، وهو الذي احتضن «القاعدة» في بداياتها ودعمها بموارد
مكر إسرائيل
* تعقيبا على خبر «تفاصيل صفقة إطلاق شاليط» المنشور بتاريخ 12 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إسرائيل تعتبر المقاومة الشريفة إرهابا، وتعتقد أنها تتفاوض مع إرهابيين اختطفوا مواطنا نبيلا، لهذا بمجرد أن يتسلموا جنديهم شاليط سيبدأون في إعادة من أطلقوا سراحهم إلى السجون أو اغتيالهم واحدا تلو الآخر، ولا
مخاض «الربيع العربي»
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «وهم الثورات السلمية»، المنشور بتاريخ 12 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لو رجعنا للسبعين سنة الماضية ولشعوب المنطقة لوجدناهم على طريق المحبة والسلام والتآخي بين مكنوناتهم الدينية والقومية والمذهبية، والأمة المصرية خير مثال، إلا أن وصول الزمر العسكرية التي أطاحت بالأنظمة
أن تلعب صحيحا
* تعقيبا على خبر «المعارضة تستغرب إقحام مفتي سوريا لبنان واللبنانيين في التهديدات التي أطلقها بحق أوروبا وأميركا» المنشور بتاريخ 12 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: مفتي سوريا لعبها هذه المرة صحيحا 100 في المائة إنه يعرف من قتل ولده، ومتيقن من أن عصابة الأسد هي الفاعل، ماذا يفعل؟ قام وفضح عصابة
ليلى والذئب
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. المفتي والراعي!»، المنشور بتاريخ 12 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إنها حكاية سوريا و(الأسد) والحسون، التي تشابه في الكثير من فصولها حكاية ليلى والذئب. والفارق هنا هو دخول طائر الحسون على الخط، ليس للتغريد في حقول الراعي، بل لتهديد أوروبا وأميركا، على طريقة
يا مصر.. «الدين لله والوطن للجميع»
* تعقيبا على مقال يوسف الديني «الثورة القبطية!»، المنشور بتاريخ 12 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أفضل حل لأبعاد الاقتتال الديني بين أقباط مصر ومسلميه والتساوي بينهم في الحقوق والواجبات هو الدين لله والهوية والمواطنة مصرية، كلنا مصريون والدين في القلوب.. الدولة مدنية وليست دينية، لكم مناسككم ولي
«الإخوان».. والتجربة المشوهة
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مصر: التحدي الكبير قبل لحظة الانهيار»، المنشور بتاريخ 12 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: يبدو أن اللغة الوحيدة التي كان يفهمها الإخوان المسلمون هي تلك اللغة التي استخدمها معهم مبارك طوال 30 سنة من التنكيل بهم. ومن الأفضل لهم الآن أن لا يوهموا أنفسهم بأنه يمكن أن تتاح
جوبز والعبقرية المجانية
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «وفاة ستيف جوبز!»، المنشور بتاريخ 12 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: من المفارقة أن يتوفى رجل بهذه الموهبة وهذا الإصرار على تقدم البشرية وبسرعة وهو المتبنى من قبل عائلة متواضعة بعد أن وضعه والداه للتبني ويقال إن والده كان سوري الأصل وحاصلا على ثقافة عالية ولم يسأل
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
النجم السعودي.. مظلوم أم غير مظلوم؟!
الفكر أهم من المال يا وحدة!
أودينيزي يتربع على قمة الدوري مع اليوفي