السبـت 16 ذو القعـدة 1432 هـ 15 اكتوبر 2011 العدد 12009  







بريـد القــراء

الجبير.. وثقة في محلها
* تعقيبا على خبر «(عادل الجبير) دبلوماسي منذ الصغر»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: رأيت السفير الجبير عندما كنت أعمل بسفارة خادم الحرمين الشريفين في واشنطن خلال النصف الثاني من تسعينات القرن الماضي، ولمحنا منه الهدوء والعمل الصامت، وهي سمات ناجحة لدولة بنيت دبلوماسيتها على هذين
صفقة.. أيضا خاسرة
* تعقيبا على خبر «أسباب عدة أنجحت صفقة شاليط.. أهمها وثيقة حمد - بيسكين والربيع العربي»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: هذا ما يبدو للعيان؛ ولكن الهدف الحقيقي للصفقة يتمثل في محاولة محاصرة عباس وتهميشه وتصفيته فلسطينيا، وبالتالي تتم تصفية مشروعه للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وبذلك
الاعتراف بالمجلس الجديد
* تعقيبا على خبر «مصادر فرنسية لـ(الشرق الأوسط): ليس مستبعدا أن نكون أول من يعترف بالمجلس الوطني.. عندما ينضج»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: المجلس الوطني هو الممثل الشرعي للثورة السورية، وكل من يدعي المعارضة عليه تأييده؛ وإلا فهو محل شك وريبة ، ونطالب الجامعة العربية والدول
استغلال الوقت
* تعقيبا على خبر «عاصفة غضب دولية تضرب إيران»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: نظام قتل الحجاج في مكة، وحرض على حرب غزة وقال إننا مكتوفو الأيدي، ويدعم بشار الأسد ضد شعبه، وقبل هذا وذاك قتل ندى وغيرها من الإيرانيين، ولا ننسى العنصرية الفارسية ضد كل ما هو عربي، وضرب البيئة بتجفيف
الفكر المعتدل
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «انفصام في التشيع»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: المفكر نبيل الحيدري الذي جمع بين الجامعة والعلوم الدينية وبين العراق وإيران، وقد درس في مختلف الجامعات وشخص الخطر الصفوي في قم واعتبرها أساس الفتنة التي حرفت التشيع العربي إلى صفوي، وقد استمعت
الاعتذار لن يفيد!
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «الأسد وتهديداته.. السعيد من اتعظ بغيره!!»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: صافرة الحكم الدولي أنهت أي محاولة لتراجع الأسد، فالجرائم التي حدثت للشعب السوري لن تموت بالتقادم أو الاعتذار، الثوار ماضون في طريق الحرية مهما سقط من الشهداء، بشار لا يحكم
لماذا تكرهنا إيران؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران عدو حقيقي»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: محاولات دولة الولي الفقيه الخمينية والشيرازية بزعزعة أمن المنطقة، وخاصة المملكة العربية السعودية هي محاولات لضرب قلعة الإسلام والمسلمين لكن لماذا الخمينيون يكرهوننا؟ ولماذا يريدون إشعال الصراع الطائفي
إيران.. العدو الأكبر!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران عدو حقيقي»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: نعم إيران تمثل عدوا متخفيا في ثوب الإسلام المتسامح وتريد نشر الثورة وفق رؤيتها الخاصة في مناطق كثيرة من العالم، ولعل استهداف السعودية في عدة محطات يجعل مهمتها أسهل، لذا تعمدت وخططت لشغل السعودية عن
التحالف العربي.. مع من سيكون؟
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «الفيتو الروسي - الصيني يؤشر على العودة إلى الحرب الباردة»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ماذا سيكون من أمر الدول العربية، دول الشرق الأوسط؟ لمن سينضمون ويتحالفون لهذا الديناصور أم لهذا التمساح؟ وهل ستنقسم الدول العربية بعضها للديناصور وبعضها للتمساح؟
من يتبنى أفكارنا العربية؟
* تعقيبا على مقال محمد النغيمش «هل رأيت بنكا للأفكار؟!»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: هذا موضوع محوري لنهضة الشعوب، إن لدينا طريقا لـ«بنوك الأفكار» التي من الممكن أن تحوي أحلاما قد تجد من يحققها؛ لكن أيضا هناك طريق تأسيس مراكز أبحاث التي تذهب أبعد من مجرد ذكر الأحلام والأفكار؛
العراق.. المنهوب!
* تعقيبا على مقال جاكسون ديل «هل العراق نموذج للشرق الأوسط؟»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: النموذج العراقي الحالي هو أسوأ نموذج عرفه الشرق الأوسط، قمة في الفساد تديره مجموعة من الذين لا ينظرون إلا إلى مصالحهم الضيقة، فإذا نظر الكاتب إلى شراء أسلحة من أميركا بـ12 مليارا على
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
السعودية: «الجواهر».. أصغر فرقة طربية اقتحمت الأعراس النسائية بفن «المجس»