> تعقيبا على خبر «السوري الأميركي المتهم بالتجسس ينفي التهم ويقول إن صورته مع الأسد كانت ضمن بعثة تقصي حقائق»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: من الأشياء الغريبة أن القوانين الأميركية والقوانين في معظم البلدان الغربية تكفل لمواطنيها من كل الخلفيات والأصول حرية اعتناق الأفكار والمعتقدات