الاحـد 24 ذو القعـدة 1432 هـ 23 اكتوبر 2011 العدد 12017  







بريـد القــراء

يا ثوار ليبيا اتحدوا
> تعقيبا على خبر «القذافي.. عاش ومات بالرعب»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: في البداية أحذر الليبيين من الاقتتال على الكرسي حتى لا يسيئوا لشهدائهم ولثورتهم. رأينا القذافي يترنح مضرجا في دمائه، ثم مقتولا، وقد تمرغ وجهه في الثرى تحت أقدام الثوار الليبيين الأشاوس بعد أن أخرجوه من
الأسد.. والإنذار الأخير
> تعقيبا على خبر «تناقض بين السياسيين والأمنيين في دمشق حيال الموقف من الجامعة العربية»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أرى من الضروري توضيح سياسة عصابة القتل الأسدية وموافقتها على الزيارة، أولا: لم توافق العصابة إلا بعد أيقنت أن قرارا دوليا قد اتخذ لإسقاطها، وما مهلة الجامعة إلا
الذين يعملون في صمت
> تعقيبا على خبر «الإعلان قريبا عن آليات القضاء المتخصص في السعودية»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: المجلس الأعلى للقضاء يقوم بأعمال جبارة تطويرية بقيادة الشيخ صالح بن حميد، ولكن العتب على المجلس أنه لا يظهر إنجازاته إعلاميا، وليس القصد المبالغة في التلميع كما يفعل الآخرون في
هل يتعلم الباقي من درس القذافي
> تعقيبا على خبر «نهاية ملك ملوك أفريقيا صاحب الكتاب الأخضر»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: اليوم حُقّ لنا أن نهنّئ كل الشعوب العربية المنكوبة ببطلان سحر الطغاة العرب، وها هو الشعب الليبي قد تخلص اليوم من طاغية بل من عميد الطغاة بعدما تتبع خطواته شبرا شبرا، سردابا سردابا، جحرا
الشعب وقيود النظام الإيراني
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «ترشيح غير المرشحين للتعيين في منصب الرئيس الإيراني»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أما آن لهذا الليل أن ينجلي، وآن لهذا القيد أن ينكسر؟ لا أعرف إلى أين ستذهب إيران، ولا إلى أين ستأخذ المنطقة معها؟ إلى أتون الجحيم؟! ربما.. لكني لم أفقد الأمل في الشعب
سوريا.. ومخاوف ما بعد الثورات
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «ماذا بعد قتل العقيد؟»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: الصراع الأصولي والليبرالي إن حدث في ليبيا في قادم الأيام سيكون البيضة الذهبية التي سيرفعها عاليا النظام السوري متحججا بشأن إسقاط نظامه، فالبديل إسلام أصولي قاعدي وحرب أهلية. أملنا كبير في ثوار
إيران.. وطغاة العرب
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «القذافي.. يا لها من نهاية»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لقد كانت نهاية متوقعة لطاغية أفسد في ليبيا لكنه عجز عن إفساد شعبها أو نزع هويته الدينية والقومية بفرض مذهبه الفاطمي المنحرف. لقد خسرت إيران اليوم حليفا حقيقيا ساندها في كل مؤامراتها لنشر الفوضى
أين ليبيا.. الدولة؟
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «القذافي.. يا لها من نهاية»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أنا هنا سوف أستغل هذا المقال وآخذ منحى آخر في القذافي وزملائه من الرؤساء في هذه المنطقة التي لا تعرف الهدوء عبر التاريخ؛ في الحقيقة أصابني ذهول عندما قام الثوار و«الناتو» بعملية إسقاط الطاغية
الطغاة.. مصير واحد
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «القذافي.. يا لها من نهاية»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: عندما يسرف الطغاة في الظلم والطغيان فإنهم لا يستطيعون الرجوع عن ذلك، ليس لأن الطريق مسدود، بل لأنهم اتبعوا هوى النفس الأمارة بالسوء، فزين لهم الشيطان سوء أعمالهم كما ورد في القرآن الكريم،
القذافي ومصيره المحتوم
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كان يفترض أن يبقى حيا»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لنتخيل أن القذافي أبقاه الثوار حيا، فمآله إلى محكمة الجنايات الدولية التي ستحكم عليه بالسجن المؤبد، وستسمح له بالتمتع بكل وسائل الراحة، وعندها ستتسرب منه تصريحات تعكر دم المسلمين في كل مكان،
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
الدوري الإيطالي يخضع إلى حالة حمية شديدة