بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «النتائج الأولية للانتخابات التونسية تؤكد حصول «النهضة» على 24 مقعدا في 9 دوائر»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين أول) الحالي، أقول: هنيئا للشعب التونسي كله بالنتائج الإيجابية التي حققها في مسار ثورته العملاقة، وفي هذه الانتخابات الحرة التي عكست توجهاته وعبرت عن آرائه، والتي تحمل

* تعقيبا على خبر «الوطني السوري يلوم الأسرة الدولية على التردد في الاعتراف به»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: نسيتم الشرط الأساسي للغرب وهو موقف سوريا من إسرائيل، فإذا كانت سوريا مستقبلا حامية لإسرائيل كما هو حال بشار الأسد حاليا الذي يحمي حدود إسرائيل فسيساعدوننا وإلا فلنعتمد

* تعقيبا على خبر «واشنطن: سفيرنا سيعود لدمشق للاستماع للشعب السوري.. ولإقناع الأسد بالرحيل»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين أول) الحالي، أقول: هناك شيء غريب في الأمر ليس من عادة أمريكا إذا سحبت سفيرا أن تعيده بسهولة، لا بد أن اللحظات الأخيرة قد اقتربت أو أن هناك مفاجأة نحن لا نرى لكننا نشتم، ولعل

* تعقيبا على خبر «حملة اعتقالات ضباط الجيش السابق والبعثيين تنتقل للمحافظات الوسطى والجنوبية»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين أول) الحالي، أقول: البعث هو ما وراء كل ما يحدث من حملات اعتقال داخل سوريا وهو ما يشدد على الطائفية ويزرعها في النفوس بشكل يجعل منها نوعا جديدا من الفتن التي تقسم السوريين

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «الغنوشي «العلماني» وبورقيبة «الواعظ»»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: هنيئا لمن شاء منكم بأبي رقيبته وأبي مدينه وبشاره وبن علييه، نعم تصالح بعضهم مع رئيس النظام لكن الأخير نكث بوعوده؟ ونسي الذين تصالحوا أنهم لم يتصالحوا مع الشعب الذي لم ينتخب أولئك

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الثورة في مصر ستقوم بعد الانتخابات»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: هذا مخالف للواقع في وجوه عديدة وإن وافقه في حقيقة أن الذين قامت الثورة باسمهم قد تناستهم الثورة بالكامل أو تكاد وأقصد العاطلين عن العمل وأصحاب العشوائيات والجوعى وحلت محل الشعارات

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. خيبة إن صدقت»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: تستغرب أن النظام يتجسس على معارضيه في واشنطن ولا يتجسس على القدرات النووية أو حتى على أسرار صناعة القهوة الأمريكية، أقول: على قدر أهل العزم تأتي العزائم، فإن لم يصف البيت السابق النظام الأسدي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. خيبة إن صدقت»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: النظام السوري ليس فقط عرف بالتجسس والتنكيل بأهله وإنما بقتل المعارضين في الخارج ففي الثمانيات مثلا عندما كان الديكتاتور حافظ الأسد يحكم سوريا قتل كثير من المعارضين في الخارج وعندما لم يصل إليهم

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «مصرع القذافي!»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: عندما أسر الثوار القذافي كانوا يتخوفون من أن يأتي أعوانه ويفكوا أسره، لذا بادروا بقتله، فالقذافي يستحق أكثر من القتل بعد ما فعله في الشعب الليبي، إذ لم يسلم من شره أحد، وإذا كان البعض يتأسف لما

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «هل استحق القذافي الإعدام العشوائي؟»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: الوعي والانضباط لن يتوفرا في إنسان مدني عادي قتل من أهله ومعارفه الكثير على أيدي مرتزقة القذافي هؤلاء الذين أطلقنا عليهم الثوار هم مدنيون حملوا السلاح للدفاع عن أنفسهم وأهليهم