بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «قندهار: مقتل 4 أفغان في هجوم على مقر منظمة غير حكومية أميركية»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: من المؤسف أن في كل عمليات حركة طالبان الانتحارية على مقرات منظمات الخدمات الإنسانية أو مراكز حزب الناتو وقوافله يسقط مسلمون أبرياء لا ناقة لهم في هذه الحرب ولا جمل،

> تعقيبا على خبر «المعارضة تعلن رفضها لأي مسعى عربي يقوم على حوار خارج إطار التفاوض على نقل السلطة»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يبدو أن الوضع المتأزم في سوريا يراوح بين مداد الكلمات ودماء الشعب السوري الحر الذي قال كلمته منذ بداية خروج المئات إلى الشوارع مطالبين بالحرية فرد

> تعقيبا على خبر «المعارضة تعلن رفضها لأي مسعى عربي يقوم على حوار خارج إطار التفاوض على نقل السلطة»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ما هو موقف الجامعة العربية من هذا الرفض من ما يسمى بالمعارضة؟ أكتشف أجندة هذه المعارضة من ارتباطها بالأجندة الخارجية ولا يوجد لها مكانة في الداخل

> تعقيبا على خبر «مصادر: سوريا ترد على الورقة العربية.. بورقة»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هذا الأخذ والرد بين الجامعة العربية والنظام الأسدي والمفاوضات من دون جدوى، تذكرنا بالمفاوضات العربية الإسرائيلية التي دخل بها العرب دوامة المماطلة والمهل إلى أن شهدنا اليوم كيف أصبحت

> تعقيبا على خبر «الأسد: سوريا ليست ليبيا.. وأي محاولة لتكرار السيناريو سيكون ثمنها باهظا»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: قالها القذافي: ليبيا ليست مصر ولا تونس، وبعدها كان ما كان، وقع أسيرا ذليلا لم يطلق ولا طلقة واحدة من سلاحه ومسدسه الذهبي، استسلم واقتيد ذليلا مهينا وتحت الصفع

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الجرذي البطل»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: فترة حكم القذافي فترة معيبة في تاريخ العرب وأضيف أنها فترة تدني الأخلاقيات العربية بصفة عامة وخاصة الوسائل التي تنمي وتقوي الأخلاقيات والتي تتمثل في كافة وسائل الإعلام والدليل على ذلك أن في تلك الفترة

> تعقيبا على مقال محمد الرميحي «تونس بشير أم نذير؟»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إنها الآن بشير، وقد تصبح في الغد نذيرا فنحن قد أصبحنا نخاف من أن يكرر التاريخ نفسه، وكأن شيئا لم يكن، فتموت براءة الأطفال ويستيقظ خبث الكبار وتبدأ مغامرات المراهقين، وتُستخدم خبرات الأولين في التكميم

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «بين العراق البعثي والعبثي!»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: المالكي الذي عاش فترة طويلة في دمشق، يعرف جيدا أن البعث السوري يختلف كثيرا عن البعث العراقي، فالبعث السوري حوله «القائد الخالد» من حزب البعث العربي الاشتراكي إلى حزب البعث الفارسي الاشتراكي،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «بين العراق البعثي والعبثي!»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: العراق الديمقراطي الجديد بقيادة الإسلام السياسي الشيعي لا يمتلك هويته العراقية الوطنية ولا حتى الإسلامية القويمة، لإعلاء شأن الإسلام الصحيح، فتراهم يتخبطون في كل شيء حتى في قراراتهم بشأن

> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «عصر الإخوان»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: للأسف فكرة الهلع من الدين الإسلامي والإخوان سائدة في كثير من المجتمعات العربية كما في المجتمعات الغربية، وأعتقد أن ذلك الموضوع له عدة لاعبين من الغربيين والصهاينة، ومن يريد التحرر في كل شيء في حياته على

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «(المتأسلمون) قادمون على موجة المال السياسي»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أعطوا الإسلاميين فرصة وجربوهم.. لقد نجحوا في السودان نجاحا باهرا، السودان كان على شفا حفرة من النار، لقد جربنا كل الأحزاب والسودان مر عليه 3 حكومات ديمقراطية و3 حكومات عسكرية،

> تعقيبا على مقال بان كي مون «أجراس الإنذار بدأت تدق بقوة!»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لماذا يتحدث أمين عام أكبر منظمة دولية عن الانتقام والتخويف والتحريض دون الفعل؟ هل أصبح بان كي مون عاجزا عن إدارة أكبر منظمة دولية بالإقناع فبدأ يلجأ إلى التخويف؟ هل المنظمة التي تسن تشريعات