> تعقيبا على خبر «حمص تحت القصف.. في ثاني أيام المبادرة العربية» المنشور 4 نوفمبر (تشرين الثاني)، أقول: بما أن الديكتاتور حافظ الأسد واركان نظامه لم يحاسبوا على مجازرهم وقتلهم للشعب السوري، وخاصة في مدينة حماه، فإن هذه العصابة تكاثرت كالسرطان الخبيث، وأصبحت تهدد العالم كله. وأن المهلة الإضافية للنظام