> تعقيبا على خبر «حماه بعد حمص تحت الحصار.. والمعارضة تطلب قرارا عربيا»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الجامعة منذ عدة أشهر وهي تتفرج على التدخل المباشر والطائفي من إيران وحكومة المالكي وحكومة جنوب لبنان؛ حيث دعمت نظام الأسد بالمال والسلاح وأجهزة التنصت، إضافة إلى رجال القتل والتخريب