* تعقيبا على خبر «فرنسا وتركيا تدعوان لتشديد العقوبات ضد الأسد.. وموسكو تناشد (ضبط النفس والحذر) في التعاطي مع الملف السوري» المنشور 19 نوفمبر (تشرين الثاني)، أقول: روسيا والصين هما شريكتان بالأعمال الوحشية التي يرتكبها نظام الأسد من خلال دعمه دوليا، فهاتان الدولتان أيديهما ملطخة بدماء الشعوب العربية