السبـت 29 ذو الحجـة 1432 هـ 26 نوفمبر 2011 العدد 12051  







بريـد القــراء

اليمن.. وبداية جديدة
> تعقيبا على خبر «صالح يوقع.. والعاهل السعودي: ابدأوا صفحة جديدة»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: بعد التوقيع على هذه المبادرة، فإنها الآن أصبحت تكتسي طابع المعاهدة أو التعهد، نأمل أن ينخرط فيها كل اليمنيين، وأن يقوموا بتغليب المصلحة الوطنية على أي شيء آخر، فالكرة الآن ليست بيد
الأزهر.. وعودة لدوره الريادي
> تعقيبا على خبر «شيخ الأزهر يستصرخ القوات المسلحة ويطالب الداخلية بوقف إطلاق النار على المتظاهرين»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: المجتمع المصري أرض خصبة لا يزرعها الأزهر، ففي مجتمع يتشرب الإيمان فطرة ويتغذى بالدين سليقة، كيف لا يستثمر الأزهر هذه التربة الخصبة فيزرعها بصحيح
الطائفية هي المؤشر
> تعقيبا على خبر «مقتدى الصدر: الجامعة العربية (راعية للظلم) بسبب موقفها من أحداث سوريا»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مقتدى الصدر ونوري المالكي وكتلهما السياسية يبدو أنهم طائفيون حتى النخاع، لا يتحركون في أي قضية إلا من المنطلقات الطائفية، وقد تحول العداء المطلق للأسد ونظامه
اليمن.. هل يتعظ بغيره؟
> تعقيبا على خبر «نص المبادرة الخليجية المعدلة لحل أزمة اليمن»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: على جميع أطراف الشعب اليمني أن يأخذوا تجربة جنوب أفريقيا عظة لهم ويمتثلوا للمبادرة الخليجية العادلة، ولو نفذوها بحب وتسامح وسلامة نية فإن السلام والأمن والأمان سيحل في كل ربوع اليمن،
مصر.. ومطامع الغرب
> تعقيبا على مقال يحيى الجمل «هل إلى خلاص من سبيل؟»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: من دواعي الظن ووجوب البدء به وجود جواسيس وأجانب يشاركون في الأحداث، منهم الجاسوس الإسرائيلي الذي كان يحض على التظاهر إبان الثورة الأولى، ومنهم الأميركان الثلاثة بالأمس القريب الذين كانوا يهاجمون
«الإخوان».. وجني الثمار
> تعقيبا على مقال نبيل عمرو «فتح وحماس.. صراع المأزومين ووفاقهم»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لست متفائلا بأن المصالحة الوطنية الفلسطينية بين فتح وحماس ستكون لبنا على عسل، حيث إن حركة فتح ما زال التشرذم بها سيد الموقف، وما زال الفساد ينخر عظمها في داخل جسمها النحيل، والواسطة
أين كان دهاء صالح؟
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «(اسأل مجرب ولا تسأل طبيب)»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أين كان الدهاء المزعوم للرئيس علي عبد الله صالح عندما أيد صدام حسين في غزو الكويت؟ وأين كان الدهاء عندما أنشأ تنظيم القاعدة قواعد له في اليمن؟ وأين كان الدهاء والحوثيون يبنون أنفسهم وينفصلون
اليمن.. بحاجة أن يطبب جراحه
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «(اسأل مجرب ولا تسأل طبيب)»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: صالح لا يحمل العصا السحرية ولا هو بالداهية الكبير الذي حكم لثلاثة عقود، بل هناك ظروف بيئية يمنية خاصة لا تتوافر في بقية الدول العربية، فالنزعة القبلية بين القبائل على أشدها، وسلاحهم يفوق
الرئيس يعتقد أنه المنقذ الوحيد
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «خطة بشار الأسد: إما أنا ونظامي وإما سوريا إلى التقسيم!»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لو كان نظام بشار الأسد نظاما ينظم حياة شعبه ووطنه لوقفت إلى جانب بشار، لكن نظام الأسد خرج عن النظام، وخرج على شعبه، وخرج على القوانين الدولية الذي أقرت على الأنظمة
لا خوف من التحرك السوري
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «الأردن وسوريا.. المواجهة العسكرية مستبعدة لكن العمليات الإزعاجية واردة!!»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن المملكة الأردنية الهاشمية بجيشها العربي الأصيل ومواطنيها الشرفاء لن تقف وحدها ضد أي مواجهة عسكرية سورية من الحدود الأردنية، ستنتهي قبل أن
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ تميم بن حمد آل ثاني،
أحمد آل خطاب،
ناظم الخوري،
ريم الهاشمي،
الشيخ عبد الله بن سالم بن سلطان القاسمي،
فايزة أبو النجا،
فادي يرق،
الدكتور هلال الساير،
آشا روز ميجيرو،
اللواء الطبيب عبد العزيز زيادات،