الثلاثـاء 03 محـرم 1433 هـ 29 نوفمبر 2011 العدد 12054  







بريـد القــراء

رياح الربيع العربي
* تعقيبا على خبر «قيادي في الجيش السوري الحر: النظام يدخل متطوعين من العراق وإيران ولبنان» المنشور 27 نوفمبر (تشرين الثاني)، أقول: أعتقد أن الأنظمة التي مستها رياح الربيع العربي لم تكن تتوقع أن تكون انتفاضة الجماهير الغاضبة بهذا الزخم وهذه الصلابة والصمود، ولم تكن تتخيل أن الهبّة الشعبية ستكون على
حق الشكر للميكروفون
* تعقيبا على خبر «(الميكروفون المفتوح) يضع وزير العمل الفلسطيني في ورطة كبيرة.. ومطالبات بإقالته فورا»، المنشور 27 نوفمبر (تشرين الثاني)، أقول: نعم كشف هذا المسؤول ما هو واقع المسؤولين في الأنظمة العربية؛ كلمة مواطن وحقوق المواطن ليست سوى كلمات فإذا كان هذا فلسطينيا وعاش المرارات ويتكلم بهذا الكلام
المصالح المؤلمة!
* تعقيبا على خبر «طالباني بعد إعلان (التحفظ) العراقي على العقوبات: نخشى أن يكون بديل الأسد قوى متطرفة» المنشور 27 نوفمبر (تشرين الثاني)، أقول: يؤسفني القول إن معظم الساسة العراقيين هم رهينة الجوهر الطائفي للحكم في العراق، ودليل ذلك تقلبهم في خطاباتهم بين الحين والآخر، فعندما كانت تحصل التفجيرات في
حصاد الشعب
* تعقيبا على خبر «وزراء المالية العرب يوصون بفرض عقوبات على سوريا» المنشور 27 نوفمبر (تشرين الثاني)، أقول: استفسارات المعلم هي مثال واقعي على محاولات النظام القبلي الإجرامي لعائلة الأسد استغباء العرب، الذين طلبوا منه إغلاق باب التدخل الأجنبي بإيقاف القتل وسحب قطعان المجرمين من شبيحة وأمن من المدن
حقائق واقعية
* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «ما بعد الربيع: زمن طويل من عدم الاستقرار»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: عدم الاستقرار والطائفية والفوضى السياسية كان ممكناً تلافيها في الحالة العراقية، لولا سيطرة خدام الملالي والساعين للانتقام على مقدرات وعقول البسطاء وهم الأغلبية من الشعب،
عزيزتي الجامعة العربية.. لدي سؤال
* تعقيبا على خبر «وزراء المالية العرب يوصون بفرض عقوبات على سوريا» المنشور 27 نوفمبر (تشرين الثاني)، أقول: نعم، ما لم تستطع أن تفعله أميركا في الأمم المتحدة بعد الفيتو الروسي والصيني المزدوج سوف تكون الجامعة العربية الوكيل الحصري لأميركا في المنطقة، وهي أعجز من أن تفعل هذا في أمور أكثر أهمية في القضية
هل من مستمع؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سعود الفيصل: لماذا لا نرتقي ولو لمرة؟!»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نعم لماذا لا نرتقي ولو لمرة؟! تركنا الصومال منذ زمن ولم نفعل لأهلها شيئا حتى أصابها الشلل، وتركنا السودان حتى انقسم وانفصل، وتركنا العراق حتى أخذته إيران، وتركنا اليمن حتى
إن لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سعود الفيصل: لماذا لا نرتقي ولو لمرة؟!»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مع كل احترامي وتقديري لأميرنا الغالي، لن ترتقي الشعوب العربية إلى مستوى المسؤولية، وهناك أمثال الأسد وشاكلته لبنان والعراق، أما الذي لم نفهمه.. «الجزائر».. ما هو وضعها بالضبط؟
ولنا في مصر وتونس عبرة
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «محاسبة صالح أم إنقاذ اليمن؟»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: توقفت كثيرا عند ما ذكره الكاتب عن تونس ومصر حيث سقط الحاكمان وبقي النظامان، وهنا مربط الفرس، فالوضع في اليمن لن يختلف كثيرا؛ فلو رحل صالح سيأتي نظام وحاكم مشابه له تماما، سواء كان
بلادنا ليست ضيعة لأحد
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مصر: ثلاث قوى وثلاثة اتجاهات وشبح الفوضى»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مصر ليست ضيعة لأحد؛ فمصر نسيج وطني متكامل مصر بشعبها العظيم وقفت ضد جميع قوى الاستعمار، مصر بأزهرها حافظت على هويتها العربية، مصر علمت الإيطاليين واليونانيين وغيرهم الانصهار
التواصل دائما مفيد
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الإنسان في قلب الحيوان»، اقول ان ابداء الاراء في مختلف الاخبار والمقالات، أدى الحلقة من الحوار الرائع بين كتاب الصحيفة وجماهيرها، التي جعلت كل قارئ يشعر وكأن الجريدة ملكه؛ هو منها وهي منه، لا تفرض عليه رأيا بل تقول ما تظن انه الحقيقة وتنشر رأي المعترض بكل تواضع وأمانة،
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الأمير سلطان بن سلمان
خالد عارف
كلير شورت
الشيخ حميد بن راشد
إيرينا بوكوفا
الأرشمندريت إلياس عواد
قزحيا الخوري
ملكان باسيل
الدكتور إبراهيم العساف
رولا نصراوين