* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «ما بعد الربيع: زمن طويل من عدم الاستقرار»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: عدم الاستقرار والطائفية والفوضى السياسية كان ممكناً تلافيها في الحالة العراقية، لولا سيطرة خدام الملالي والساعين للانتقام على مقدرات وعقول البسطاء وهم الأغلبية من الشعب،