بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «سوريا: مظاهرات وإحراق صور نصر الله في قلب دمشق»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: كثير من الشباب العربي كان يتفاعل مع خطابات حسن نصر الله الحماسية والمنمقة بتعبيرات إنشائية مجازية قوية تجلب بحق المتابع والمستمع لها وقد تؤثر عليه بصورة رهيبة، ونستطيع القول إن حسن

* تعقيبا على خبر «مديرو الشركات في بريطانيا يكرهون الهواتف الجوالة»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: تقوم بعض المؤسسات والشركات بمنع استخدام الهاتف الجوال، وخاصة عندما يكون هنالك اجتماع مهم بين المدير والأعضاء أو في مناقشة قضايا حيوية، وما إلى ذلك، ثم إن استخدام الهاتف الجوال يُمنع

* تعقيبا على خبر «قلق في مصر من صعود الإسلام السياسي في البرلمان المنتخب»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن محاربة الإسلاميين سوف تزيدهم قوة. ولا بد في يوم من الأيام أن ينتصروا. إذن، يجب ترك الأمور تسير إلى حيث تبتغي الأغلبية. فإن نجح الإسلاميون في إدارة البلاد وحصلوا على رضا

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «نصر الله.. اللهم لا شماتة!»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أخي الكاتب العزيز، لنكن منصفين، ماذا يفعل نصر الله، وافق بالمحكمة شُتم، رفضها شتم. ماذا يفعل؟! القضية نفسها، وهي اغتيال الرئيس الشهيد الحريري، في البداية اتهمت بها سوريا، وكلنا نتذكر ذلك،

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الإخوان» قادمون.. مؤقتا!»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: «الإخوان» لا تليق بهم السلطة السياسية، «وش فقر» أعطهم بعض الوقت وسوف يأكل بعضهم بعضا قبل أن تصيبهم الغطرسة التي توقعتموها. أقترح تكوين مجلس حكومي مؤقت مكون من فريق خبراء من إندونيسيا وماليزيا

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «نصر الله.. اللهم لا شماتة!»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: سبحان الله، كيف تمت كل هذه التغيرات في عمل لجان التحقيق في جريمة اغتيال الراحل رفيق الحريري. في البداية تم توجيه التهم لنظام بشار الأسد، وبعد ذلك نام التحقيق عميقا إلى أن تم العثور على من

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «صفقة البرلمان مقابل الرئاسة في مصر»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: رأي الكاتب مردود للأسباب الآتية، أولا: الدكتور البرادعي له دور في التمرد ضد الرئيس مبارك، دعا المجلس العسكري للبقاء في السلطة عامين بحجه أن الأحزاب غير جاهزة، وليراجع الكاتب المداخلة

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مكتبات تغني»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الأستاذ الراحل أنيس منصور كان في صباه يشتري الساندويتش من عربة البائع، ويحتفظ بالصفحات التي يغلف بها الساندويتش ليقرأها لاحقا، اليوم الصفحات ترمى دون أن تقرأ مع أنها توزع مجانا أحيانا وتباع بثمن بخس

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «سنة أولى ثورة!»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الأمر خطير ومحرج، فـ«الإخوان» وربما بالتحالف مع السلفيين سيحصلون على الأصوات الكافية لتكليفهم بكتابة الدستور في طريقهم إلى تشكيل حكومة بمفردهم. وهذا حق دستوري واحتمال وارد كاف لأن يبطل أي اعتراض، لكن