بريـد القــراء

> تعليقا على خبر «نظام الأسد يهدد حمص: تسليم المنشقين.. أو الاجتياح»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: صحيح أن انتفاضة الجماهير السورية الغاضبة التي تغص وتعج بها كل شوارع المحافظات قد خلفت كمّا كبيرا وعددا مروعا من الضحايا العزل الأبرياء الذين ليس لهم ذنب ولا جريرة سوى أنهم قاموا

> تعليقا على خبر «الفلسطينيون يهاجمون تصريحات غينغريتش بأنهم شعب مخترَع»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إلى أين وصل العرب في طريقهم مع إسرائيل في علاقات غير واضحة المعالم، من خلال الرفض لمواصلة المفاوضات ووقف الاستيطان، وأن يكون هناك تنفيذ للمعاهدات والاتفاقيات المبرمة بين الجانبين،

> تعليقا على خبر «في أول إشارة ضمنية ضد النظام السوري.. المالكي يدعو الشعوب إلى إيقاف الحاكم الجلاد»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من باب أولى من أن يدعو الناس المجتمع الدولي لكشف المستور عن البشاعة التي تتم في السجون السرية في العراق الراهن، وبهذه المناسبة، توجد وثائق حية ومصورة

> تعقيبا على خبر «مقتل (طبيب الثورة) إبراهيم نائل عثمان على الحدود التركية خلال هربه من سوريا»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: بسم الله الرحمن الرحيم «من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر» صدق الله العظيم. أسأل الله أن يلهم أهله الصبر وأن

> تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «طلب استقدام حكومة أجنبية!»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: المشكلة أن الغوغاء هم الذين يجتاحون أم الدنيا هذه الأيام، والغوغاء عادة يجعلون من الحبة قبة، كما يقولون، وهي مرض عضال أصيبت به المجتمعات، خاصة المجتمع العربي، بفضل تكنولوجيا الاتصالات

> تعقيبا على خبر «مسيحيو مصر يبحثون عن (تيار وسطي) للحد من سيطرة الإسلاميين على البرلمان»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: فكرة غموض مستقبل الأقباط في مصر وجملة التساؤلات التي تطرح بخصوص وضعهم بعد انتخاب مجلس الشعب وتشكيل الحكومة الشرعية التي اختارها الشعب، ورقة ما فتئت بعض التيارات

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ردا على الرد المتعلق بالرد!»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: «إنك لا تجني من الشوك العنب» عبارة خالدة حفظناها صغارا، وعايشنا صدق مضمونها كبارا مع هذه الجامعة الهرمة. فلا نحمل الجامعة العربية فوق ما تحتمل! فهي لم تكن في الماضي قادرة على حل مشكلات العرب،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ردا على الرد المتعلق بالرد!»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هذا المقال من أجمل المقالات، لأنه أوضح عين الحقيقة المتعلق بالرد على الرد الذي يأتي من دمشق؛ فبعد وضع البروتوكول العربي قيد الدراسة من قبل النظام الأسدي، سيأتي الرد السوري وفيه تحفظ وبعض

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مثل رتق ثوب الزفاف»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: بمناسبة الترجمة والدكتور عصفور، فلقد كتبت كثيرا عن ضرورة الانتباه لتعريب العلوم، وأيضا عن الترجمة العكسية، من العربية للغات الأخرى. العلميون العرب لا يجيدون اللغة العربية، ولا تدرس العلوم التطبيقية

> تعقيبا على مقال فؤاد مطر «كي لا نفاجأ بـ(الجمهورية العربية السورية – التركية)»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: حين قرأت المقال تعجبت لهذه التسميات التي أطلقتها (الجمهورية - العراقية – الإيرانية - الأميركية) هذا بالنسبة للعراق بلادي الحبيبة، وما لي أي شأن بالنسبة للدولة السورية،