السبـت 28 محـرم 1433 هـ 24 ديسمبر 2011 العدد 12079  







بريـد القــراء

هل يحترم الديكتاتور أي عهود؟
* تعقيبا على خبر «تواصل المجازر.. وواشنطن: الأسد لا يستحق أن يحكم»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لن يرتدع هذا النظام الفاشيستي عن أعماله الوحشية التي يقوم بها ضد مواطنيه العزل إلا إذا تكاتف العالم الحر كله للوقوف أمام آلات التدمير والتخريب التي لا يستخدمها النظام إلا في مواجهاته
ألا يكفي هذا الصراع؟
* تعقيبا على خبر «المالكي يطالب كردستان بتسليم الهاشمي.. ويحذر من (تسهيل) هروبه إلى الخارج»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يجب على الهاشمي الحضور أمام المحكمة لسبب واحد فقط وهو إثبات براءته من تهمة قتل المواطنين العراقيين الأبرياء، إن لم يحضر فسيكون محل شك جميع العراقيين، وحضوره
متى توقف الجامعة دعمها للأسد؟
* تعقيبا على خبر «أمين سر (الجيش الحر) لـ(الشرق الأوسط): النظام يحاول إبادتنا خلال (مهلة العربي)»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: مع الأسف يخالجني شعور خفي ومزعج أن الجامعة العربية تعلن على الملأ وقوفها إلى جانب الشعب السوري ولكنها من أفعالها على أرض الواقع وإعطاء المهل الكثيرة
خطر الهزيمة من الداخل
* تعقيبا على خبر «خبير عسكري: لا بد أن يستخدم الجيش أقصى درجات العنف ضد من يستهدف المنشآت العامة»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لم يوفق سعادة اللواء في العنوان الرئيسي لحديثه هذا وإن أصاب في جوهر الموضوع، والأصح أن يستخدم الجيش المصري أقصى درجات الحزم القانوني في القيام بدوره
المعارضون.. كل يتحدث من موقعه
* تعقيبا على خبر «تباينات بين معارضتي الداخل والخارج حول طلب حماية خارجية»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: التباين الحاصل بين معارضة الداخل والخارج هو بسبب ما يحمل كل من المعارضين في الدخل والخارج من أفكار وأحاسيس ومشاعر وضمير ووجدان، فمن الضروري أن نجد الاختلاف بين من جاء من
من يدمر حضارتنا؟
* تعقيبا على مقال يحيى الجمل «ماذا يراد بمصر؟»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما يحيرني ويقلقني في آن واحد من الذي يستهدف المعالم الوطنية في عالمنا العربي، ونذكر عندما سقط صدام حسين أول شيء خرب هو المتحف العراقي وذاكرته التاريخية والحضارية، وها نحن نشهد في مصر كيف تم تخريب المجمع
العراق.. واستقرار الإقليم
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «غزة.. أربيل.. بغداد.. إلخ..»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: للعراق خصوصيته التي ربما صعب على غير العراقيين فهمها، الإقليم يتمتع بنوع كبير من الاستقلالية وهو أمر نتج من سنوات من الحكم الداخلي بعيدا عن السلطة في أوضاع غير هذه الأوضاع وعندما تغيرت
العراق.. فوق صفيح ساخن
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «صدام الشيعة!»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: منذ تسلم المالكي السلطة وهو يعلن أن هناك عملية انقلابية للبعث، وهذا ما كان يفعله صدام بالضبط حين يريد أن يقضي على البعض ويرهب البعض الآخر، الاتهامات المتبادلة بين العراقية والائتلاف الشيعي فيها الكثير
الخطة الأميركية في العراق
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «صدام الشيعة!»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: العملية السياسية التي أشرفت عليها أميركا تصميما وإعدادا وتنفيذا كانت ترجمة لخطة تقضي بالاستعانة ببعض العملاء من المتعصبين والمتعطشين للسلطة، فتوصلهم إلى كراسي الحكم بطرق فنية وتسلمهم رقاب العراقيين وتوجههم
المالكي.. ومن وراءه
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الديكتاتور يلاحق ويطرد ويهدد»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لم تخرج أميركا لتترك العراق واحة سلام، وذهاب المالكي تحديدا قبيل خروج الأميركان ليأخذ التعليمات التي صدرت منه مباشرة بعد عودته، والتي من شأنها كسر اللحمة الرقيقة التي ما زالت تربط
هل نفهم ما وراء الحدث؟
* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «قوة (فتاة التحرير)»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نعم تضاربت التصريحات والآراء والتعليقات على هذه الفتاة، والتي كانت لا تحمل أي معنى سوى ترك المشكلة والتمسك بأنها هي المخطئة، ولم يدرك أحد أن ما آلمنا هو الاعتداء السافر عليها علنا، أمام كل القنوات
مقتطفـات مـن صفحة
منحنيات أصولية
عام «الربيع العربي» والأزمة الأوروبية
مدن وميادين صنعت عام 2011
الثورة في سنتها الأولى.. «تسونامي» شعبي بدأ من تونس وعصف بالمنطقة
العالم في 2011: يناير كانون الثاني
الثورة: رحلة قصيرة وإنجازات كبيرة
الحكومة الجديدة في تونس ستجر عربة على متنها قرابة مليون عاطل
باكستان: غارة بن لادن تشعل الأزمة