* تعقيبا على خبر «تفجيران في دمشق.. والمعارضة تتهم النظام»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لقد بدأت السيارات المفخخة والانتحاريون في هز النظام الفرعوني، الذي لن ينعم بالأمن بعد الآن، وحتى مقرات الأمن ومجلس الشعب والشورى؛ بل قصر الرئاسة أيضا، إنها ليست «القاعدة»؛ بل هو الجيش الحر